فيصل بن فرحان يبحث المستجدات في المنطقة مع وزيرة خارجية كندا
دليل المُصلي بـ 7 لغات في مصليات المسجد الحرام
10 مآذن تُزيِّن المسجد النبوي بصدًى يوميٍّ للنداء الخالد
التطبيقات الذكية تعيد تشكيل تجربة الزائر في السعودية
وصول طلائع الحجاج الإيرانيين إلى مطار عرعر تمهيدًا لمغادرتهم عبر منفذ جديدة عرعر
هلال المدينة المنورة يواصل جهوده الميدانية في الموسم الثاني من الحج
وكيل التعليم العام يعايد منسوبي مدارس تعليم الرياض والطلاب ويشاركهم يومهم الدراسي
آلية تقييم الأصول في حساب المواطن
وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 5 مواقع حول المملكة
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 75 كيلو قات في عسير
نعى اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، اليوم السبت، الأديب ناصر جبران، الذي توفي الليلة الماضية عن 65 عامًا.
وأكد الاتحاد في بيان أن “الساحة الثقافية الإماراتية فقدت مبدعًا كبيًرا، له مكانته في الأدب الإماراتي، قصة ورواية وشعرا، فضلا عن حضوره البارز في كثير من الفعاليات والأنشطة، إلى جانب اشتغاله بالشأن العام عبر عضويته في عدد من الهيئات والمؤسسات الوطنية الإماراتية، ومنها اتحاد كتاب وأدباء الإمارات الذي يعد عضوا مؤسسا فيه”.
وولد ناصر جبران في إمارة عجمان عام 1952، وحصل على ليسانس العلوم البريدية، ثم تدرج في العمل حتى شغل منصب المفتش العام للهيئة العامة للبريد بالإمارات.
وشارك ناصر جبران في تأسيس اتحاد كتاب وأدباء الإمارات في 1984، وتولى مناصب عدة داخله، كما شغل منصب نائب الأمين العام وعضو مجلس الأمناء لمؤسسة سلطان العويس الثقافية.
وصدر للكاتب ناصر جبران العديد من المؤلفات منها ديوان شعر “ماذا لو تركوا الخيل تمضي؟” عام 1968، والمجموعة القصصية “ميادير” عام 1989، ورواية “سيح المهب” في 2007، وكذلك كتاب “نفحات الروح والوطن”، الذي طرح من خلاله العديد من الأسئلة والقضايا المتعلقة بشجون الحياة والإبداع والوطن.