تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
بعد اكتشاف “التجويف الكبير” في آخر أعجوبة باقية من عجائب الدنيا السبع وهي الهرم الأكبر في الجيزة على مشارف القاهرة، أصبح علماء الآثار أنفسهم مرة أخرى أمام لغز جديد.
وأعلن الباحثون عن الكشف الجديد أمس الخميس، لكنهم لا يعرفون الغرض من هذا الهيكل الذي يسمونه “الفراغ” أو “التجويف” داخل الهرم الأكبر، الذي بني كقبر ضخم حوالي عام 2560 قبل الميلاد، كما لا يعرفون محتويات هذا التجويف أو أبعاده.
وللكشف عن الهرم من الداخل استخدم العلماء أسلوب تصوير يسمى التصوير المقطعي للميونات، وهو أسلوب مسح يقتفي آثار الجسيمات التي تقصف الأرض بسرعة تقترب من سرعة الضوء وتخترق عمق الأجسام الصلبة.
وقال العلماء إن طول الهيكل الداخلي المكتشف حديثا يبلغ مائة قدم على الأقل (حوالي 30 مترًا) ويقع فوق رواق يبلغ طوله نحو 155 قدمًا (47 مترًا) يسمى البهو الكبير، وهو واحد من عدة ممرات وغرف موجودة داخل الهرم الضخم.
وأكد الباحثون أن الكشف الجديد يمثل أول هيكل داخلي كبير يتم العثور عليه في الهرم الأكبر، منذ القرن التاسع عشر.