القبض على 31 مخالفًا لتهريبهم 465 كيلو قات في عسير
إدانة 10 مستثمرين بمخالفة نظام السوق المالية وتغريمهم 860 ألف ريال
جامعة الشمالية تعلن نتائج القبول في برامج الماجستير للعام الجامعي 1447هـ
السعودية تقدم دفعة مالية في إطار دعمها لفلسطين بـ 30 مليون دولار
طيران ناس يتسلم الطائرة الخامسة الجديدة في 2025 من طراز A320neo
وظائف شاغرة في شركة طيران أديل
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية لمحافظة العلا
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر الدولية
وظائف إدارية شاغرة في مطارات جدة
وظائف شاغرة لدى الشركة المتقدمة للبتروكيماويات
أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن، محمد آل جابر، أن ما تشهده صنعاء من انتفاضة على ميليشيا الحوثي إنما يأتي كنتيجة لنقض الحوثي الاتفاقيات المختلفة، التي أبرمها مع الأطياف السياسية في اليمن بغرض تنفيذ الأجندات الإيرانية.
وقال السفير آل جابر: “الحوثيون يتبعون إيران وميليشياتها واعتادوا توقيع الاتفاقيات ونقضها، حتى بلغت نحو 80 اتفاقية، سواء كانت مع النظام اليمني السابق أو القبائل، وكذلك الأحزاب السياسية الأخرى، ومن بينها اتفاقية السلم والمشاركة”.
ووصف الانتفاضة في صنعاء بـ”الانحياز للشعب اليمني ودعمًا له.. إنه أمر مشجع ويدعو إلى التفاؤل، ونأمل أن يؤدي ذلك إلى التخلص من الميليشيات التابعة لإيران، ومن بينها ميليشيا حزب الله اللبناني”.
وأشار إلى أن “إيران دعمت الحوثي بالتدريب والخبراء. وما أطلق على السعودية من صواريخ إنما كان إمدادًا من قبل إيران”، وفقًا للعربية.
كما أكد أن إيران مولت ميليشيات الحوثي وأذرعها في اليمن من خلال المشتقات النفطية، التي تفد إلى ميناء الحديدة في صنعاء بمعدل 20 مليون دولار، لبيعها في السوق اليمني، وبالتالي توظيف هذه الأموال في تمويل المجهود الحربي للميليشيات الإيرانية من بينها حزب الله اللبناني.
واعتبر آل جابر حزب المؤتمر الشعبي أحد أكبر الأحزاب السياسية الأصيلة في اليمن، وضمن المكونات السياسية اليمنية، قائلًا: “هناك الكثير من العقلاء اليمنيين في حزب المؤتمر الشعبي وهو حزب سياسي بامتياز”، مشيرًا إلى أن الرئيس اليمني الحالي عبد ربه منصور هادي “هو أحد أعضاء هذا الحزب، كما أنه جزء من المنظومة السياسية اليمنية”.