الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 20 مخالفًا لأنظمة وتعليمات الحج
لقطات توثق جهود المرور في مداخل مكة المكرمة لمنع دخول المركبات المخالفة
خدمات مميزة في قلب المسجد الحرام بالمصليات النسائية لموسم حج 1446هـ
القبض على 3 مقيمين لترويجهم 4 كيلو شبو في الرياض
لأول مرة.. الأصول المدارة في السوق المالية السعودية تتجاوز التريليون ريال
ضبط 3 مقيمين مخالفين لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
البيئة تطلق خدمة إصدار رخص الأنشطة الزراعية والحيوانية والسمكية عبر نما
12 يومًا تفصل على بدء دخول الصيف أرصاديًّا على السعودية
القبض على 4 مخالفين لترويجهم مواد مخدرة في جازان
الملك سلمان وولي العهد يهنئان نيكوسور دان
أظهرت دراسة أميركية أن الذين يدخنون السجائر الإلكترونية حتى ولو أحياناً، قد يتحولون إلى مدخنين لسجائر التبغ خلال عامين.
وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة “American Journal of Medicine”، فإن “الادعاءات بأن السجائر الإلكترونية (المبخرات) تساعد على الإقلاع عن التدخين، أو خفض عدد السجائر التي يتم تدخينها، يستند إلى معطيات غير كافية، ويفتح الباب للطلاب وغيرهم من الناس الذين لم يدخنوا نهائيا في حياتهم، كي يصبحوا لاحقاً مدخنين لسجائر التبغ الحقيقي”.
ولفت انتباه مُعدّي الدراسة من جامعة بيتسبورغ- University of Pittsburgh في الولايات المتحدة مسألة “الخصائص المفيدة للمبخرات”، حيث يدعي أصحاب الشركات المصنعة للسجائر الإلكترونية أنها أقل ضرراً على الصحة من السجائر العادية.
وتوصل العلماء في أبحاثهم إلى نتائج متضاربة، وعلى العموم إذا كان دخان التبغ أكثر خطورة على صحة الرئتين والجسم كله، فإن مبخرات السجائر الإلكترونية، كما أصبح معلوما، تحتوي على مجموعة متنوعة من المواد المسرطنة والسموم التي تتكون نتيجة حرق المواد السائلة.
وتابع الباحثون مسألة مهمة أخرى، في محاولة للتأكد مما إذا كانت السجائر الإلكترونية تشكل حقيقة نوعاً من “المخدرات”، التي يمكن أن تجعل من الناس الذين لم يدخنوا أبداً، مدمنين لسجائر التبغ.
وبعد متابعتهم للحالة الصحية لأكثر من ألف مواطن من مختلف المدن الأميركية، تبين لمعدي الدراسة أن حوالي نصف الذين جربوا لأول مرة السجائر الإلكترونية تحولوا بالفعل خلال فترة عام ونصف تقريبا إلى مدخنين حقيقيين للتبغ.
ولم يتمكن الباحثون حتى الآن من تحديد السبب الحقيقي الذي يدفع هؤلاء الناس إلى التحول إلى تدخين التبغ، ولكن معدي الدراسة يفترضون أن هناك عدة عوامل تؤثر في آن واحد، بما في ذلك الحاجة المتزايدة للنيكوتين، والدعاية والإعلانات وغيرها.