إحباط تهريب 180 كجم قات مخدر والإطاحة بـ 3 مخالفين بعسير
“زاتكا” تدعو مكلفيها للاستفادة من مبادرة إلغاء الغرامات
جامعة الأميرة نورة تستحدث 6 برامج أكاديمية تخصصية
هندي يكتشف أسرته الحقيقية بعد 30 عاماً من اختطافه
وزير الشؤون الإسلامية يوجه بتخصيص خطبة الجمعة لحقوق كبار السن
انطلاق موسم الصيد في السعودية لهذا العام
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10670.56 نقطة
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تنظم حملة للتبرع بالدم
الدفاع المدني: أمطار رعدية على عدة مناطق تجنبوا مجاري السيول
“الغذاء والدواء” تمنح الإذن بالتسويق لجهاز طبي متقدم للكشف عن ألزهايمر
أسقط قرار مجلس النواب الأميركي، الموافقة على مشروع قرار يلزم وزارة الخزانة بأن تنشر قائمة من أصول وأموال القادة الإيرانيين، وعلى رأسهم المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، الستار عن الحجم الحقيقي لثرواتهم، التي تستغلُّ في دعم ونشر الإرهاب.
ويسيطر المرشد الأعلى الإيراني، على مؤسسة عملاقة تدير أنشطة متشعبة، تعرف باسم “هيئة تنفيذ أوامر الإمام”، أو اختصارًا “ستاد”، وهي هيئة لمصادرة العقارات والأراضي دون وجه حق، تضع تحت تصرفه الشخصي ما يقترب من 100 مليار دولار بين ثروة في حسابات سرية وأصول، غير خاضعة للرقابة تقريبًا، منذ العام 1989.
وفي عهد خامنئي، استولت هذه المؤسسة على آلاف العقارات والأفدنة، التي تخص مواطنين إيرانيين من أقليات دينية تنكيلاً بهم، أو من يعيشون في الخارج بحجة أنها مهجورة، من خلال ادعاءات كاذبة في معظم الأحيان، لتلجأ بعد ذلك إلى بيع العقارات المستولى عليها في مزادات علنية، والاحتفاظ بقيمتها في حسابات سرية، أو مساومة أصحابها من أجل ابتزازهم، والحصول منهم على أكبر قدر ممكن من الأموال، وأحيانًا ما تحتفظ بملكيتها للعقارات.
وتحولت “ستاد” خلال السنوات الأخيرة، إلى إمبراطورية اقتصادية عملاقة يسيطر عليها شخص واحد هو خامنئي، وبلغت قيمة أصولها على الأقل 95 مليار دولار.
يذكر أنَّ المرشد الحالي في إيران يملك مفاتيح السياسة والدين، بل وامتدت يداه إلى الاقتصاد في عدد من الأنشطة والمؤسسات، التي تضع بين يديه عشرات المليارات من الدولارات، ما يوفر له العمل باستقلال عن ميزانية الدولة، في بلد يعاني بسبب عقوبات اقتصادية قادت إليها سياسات طهران وأنشطتها المريبة والمهددة للأمن إقليميًا ودوليًا.
ابو عبدالعزيز
مجرم قاتل لص …….الخ ويقول انه سيحرر القدس بقتل وتشريد العراقيين والسوريين واللبنانيين واليمنيين والافغان