لقطات توثق جهود المرور في مداخل مكة المكرمة لمنع دخول المركبات المخالفة
خدمات مميزة في قلب المسجد الحرام بالمصليات النسائية لموسم حج 1446هـ
القبض على 3 مقيمين لترويجهم 4 كيلو شبو في الرياض
لأول مرة.. الأصول المدارة في السوق المالية السعودية تتجاوز التريليون ريال
ضبط 3 مقيمين مخالفين لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
البيئة تطلق خدمة إصدار رخص الأنشطة الزراعية والحيوانية والسمكية عبر نما
12 يومًا تفصل على بدء دخول الصيف أرصاديًّا على السعودية
القبض على 4 مخالفين لترويجهم مواد مخدرة في جازان
الملك سلمان وولي العهد يهنئان نيكوسور دان
إحباط تهريب 79 كيلو قات في جازان
موقف حاسم من الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، كلّفه حياته، ولكنه اختار أن يعري الزيف الإيراني ويفضح ممارسات الحوثي حتى ولو كلفه ذلك حياته، فلم يخف من الميليشيا بقدر خوفه على مستقبل بلاده اليمن وسقوطها في بركة إيران الوحلة.
وخلال الـ48 ساعة الماضية أثبت علي عبدالله صالح موقفه الحقيقي من خلال تعريته لمشروع ولاية الفقيه في اليمن وما سببه هذا المشروع من أضرار للشعب اليمني والذي كلفه حياته بعد أن قتلته الميليشيا بدم بارد اليوم الاثنين، ومعه مرافقين من قادة حزب المؤتمر الشعبي.
والاختلاف في المواقف السياسية مع الرئيس السابق علي عبدالله صالح لا ينفي عروبته ووطنيته وحرصه على إبقاء اليمن عربية، والدليل هو انتفاضته ضد الميليشيا لتطهير بلاده من أذناب إيران الذين لا يريدون سوى بناء ولايتهم المزعومة على أشلاء المنطقة العربية.
وعرف علي صالح أن إيران لن تكتفي بسقوط اليمن في يد الحوثيين، بل تسعى إلى تدمير المنطقة كلها، فلم يتردد في فض شراكته معهم ودعوة شعبه إلى الثورة ضد الإرهاب الإيراني وطرده.