وظائف شاغرة لدى شركة صدارة للكيميائيات
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
وزارة الداخلية تُطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر أبشر 2025
متحدث الأرصاد يوضح حقيقة مقاطع غرق أحياء في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
الجامعة الإسلامية تعلن إطلاق مسابقة الخطابة والشعر والخط العربي
دفع قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنقل سفارة بلاده في إسرائيل إلى القدس الشرقية، العالم للتكهن حول الهوية الدينية للرئيس الأميركي، بل امتد الأمر ليتناول خطاباته في الحملة الانتخابية قبل بدء الاستحقاق الرئاسي الذي حسمه بجمع كتل تصويتية من المسيحيين واليهود في 2016.
وأبرزت صحيفة “ذا صن” البريطانية، أحد الأسئلة التي انتشرت بقوة في الآونة الأخيرة، والتي جاء على رأسها “هل ترامب يدين باليهودية؟”، لتسرد الصحيفة القصة من بدايتها.
وأوضحت الصحيفة البريطانية، أن ترامب أعلن منذ بدء حملته الانتخابية في نهاية 2015 ديانته بشكل واضح، وهي المسيحية، وبالتحديد الكنيسة المشيخية، وهو فرع من أشكال البروتستانتية التي ترجع جذورها إلى أسكتلندا.
وأشارت الصحيفة البريطانية، إلى أن ترامب ورث هذه الديانة عن أمه البريطانية، والتي ولدت في جزيرة لويس في هبريدس الخارجي قبل أن تنتقل إلى نيويورك في عام 1930 في سن 18، كما كان أسلاف والده يتبعون شكلا آخر من أشكال البروتستانتية التي نشأت في ألمانيا.
ووفقا للكاثوليكية الأميركية، فإن ترامب لم يعتد حضور العديد من المحافل والطقوس الدينية بشكل منتظم في الكنيسة ماربل كوليجييت، والتي انتقلت إليها عائلة ترامب في سبعينيات القرن الماضي.
وأوضحت الكاثوليكية الأميركية أن ترامب لم يحضر سوى عدد من المناسبات الكبرى مثل حفلات الزفاف والجنازات، وهو ما دفع الأوساط السياسية للاعتقاد بأن إعلان تدينه بالمسيحية هو مجرد خدعة انتخابية لجذب الكتل التصويتية اليمينية في بلاده، والتي تستشعر حساسية كبيرة نحو التأثير والنفوذ اليهودي المتزايد في الولايات المتحدة.
ولفتت الصحيفة البريطانية إلى أن اعتقاد البعض باعتناق ترامب لليهودية، كان لرغبته اتباع نمط أكثر انحيازًا من سالفيه وآخرهم باراك أوباما نحو إسرائيل، إضافة إلى جعله تل أبيب ضمن أول رحلة خارجية منذ توليه البيت الأبيض في يناير الماضي، كما تُوج كل ذلك بإعلانه القدس عاصمة لإسرائيل.