زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
ضمن خطوات هيئة الإذاعة والتلفزيون التطويرية، اكتمل تأسيس فريق عمل لإجازة النصوص الدرامية والفنية، يضم صفوةً من كتّاب القصة والرواية والسيناريو، من مختلف مناطق المملكة، يمثلون أكثر من اتجاه فكري، وأكثر من جيل أدبي.
ويقود هذا الفريق الرئيس التنفيذي للهيئة، بصفته مراقبًا للعمل وداعمًا لسيره بالشكل المطلوب، دون أن يتدخل بالتصويت أو بالقرارات التي يتخذها الأعضاء، سواء بقبول أو رفض أيٍّ من الأعمال المقدمة.
وقدّم الرئيس التنفيذي للهيئة، اقتراحًا لأعضاء الفريق في الاجتماع الأول، أن تُعطى فرصة لمن رُفضت أعمالهم، وأن يتم الجلوس معهم، بهدف تطوير نصوصهم وتقديمها مرة أخرى، وأن يتم الجلوس أيضًا مع من قُبلت أعمالهم، لكي يحاطوا علمًا برغبة الهيئة في تبني الأعمال التي تنتهج خطًّا احترافيًّا، بغض النظر عن الأسماء والألقاب.
وفي سبيل تنفيذ مقترح الرئيس التنفيذي بمنح فرصة للأعمال التي تم رفضها، فقد تم يوم الخميس الماضي عقد اجتماع مع الفنانين راشد الشمراني وفايز المالكي وحسن عسيري، لمناقشة عملهم “شير تشات”، ومع الفنان طلال السدر، لمناقشة عمله “اختراق”.
وسيتم اليوم الأحد، الجلوس مع المخرج عبدالعزيز الشلاحي، لمناقشة عمله “يا تلفزيوني”، ومع الفنان عبدالله السدحان، لمناقشة عمله “بدون فلتر”، ومع الفنان عبدالرحمن الخطيب، لمناقشة مجموعة من أعماله.
وتعكف الهيئة على تنظيم صناعة الإنتاج التلفزيوني، بما يملك أعضائها الجدد من خبرات طويلة في هذا المجال، يمكّنها من العمل باحترافية، مؤكدةً استعدادها للتعاون مع الجميع.
وشددت الهيئة على أن فريق العمل الذي تم تكوينه سيلتزم بتطبيق المعايير المهنية الواجبة؛ احترامًا لجمهور التلفزيون، وحفاظًا على الموارد.