القبض على مواطن نقل 17 مخالفًا في جازان
إقفال طرح مايو من برنامج الصكوك المحلية بـ 4.081 مليارات ريال
القبض على شخصين في مهد الذهب لترويجهما مواد مخدرة
المتطوعون والمتطوعات بمنفذ الوديعة.. عطاءٌ وتفانٍ في خدمة حجاج بيت الله الحرام
المدني: 25 مركزًا موسميًّا في المنافذ البرية والطرق المؤدية إلى مكة والمدينة خلال الحج
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أثنت المبعوثة الأميركية لدى الأمم المتحدة، نيكي هالي، على قرارات بعض الدول التي رفضت الاعتراض على قرار الرئيس دونالد ترامب على نقل سفارة بلاده في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس، واعدة بأن تكون لها مكافآت خاصة من واشنطن، لرفضها الانضمام إلى الكتلة التصويتية التي أيدت الرفض، والبالغ عددها 109 دول.
وقالت هالي خلال تغريدة عقب انتهاء التصويت عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: “نقدر هذه الدول لعدم الانزلاق في طرق الأمم المتحدة غير المسؤولة”، في إشارة إلى رفض تلك الدول أو امتناعها عن التصويت بشكل رئيسي.
وعرضت المبعوثة الأميركية لدى الأمم المتحدة قائمة كاملة للدول الرافضة والممتنعة عن التصويت في الأمم المتحدة، معربة عن تقديرها لتلك القرارات، والتي لاقت تأييدًا واسعًا من قبل 109 دول أكدت بشكل فعلي انحيازها لحقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته وعاصمتها القدس الشريف.
وقالت في أحدث تغريداتها: “أميركا ستضع سفارتها في القدس، ولا تصويت سوف يحدث أي فارق في ذلك، ولكن التصويت سيحدث فارقًا في كيف ينظر الأميركيون إلى الأمم المتحدة، وكيف ننظر إلى الدول التي لا تحترمنا في الأمم المتحدة”.
والتعامل الأميركي مع دعوات التصويت بدأ مبكرًا وليس مع إجراء العملية نفسها، حيث حاولت المبعوثة الأميركية تذكير العديد من البلدان التي تحصل على مساعدات اقتصادية وعسكرية من واشنطن، بأن مواقفها المؤيدة لعملية التصويت على رفض القرار الأميركي بنقل السفارة إلى القدس، قد يضر بمصالحها مع الولايات المتحدة، لا سيما وأن بعض الدول التي أعلنت تأييدها للتصويت، تعد من حلفاء واشنطن في العديد من المناطق حول العالم.
وأكدت عبر حسابها على تويتر: “في الأمم المتحدة، دومًا ما كنا نطلب فعل وإعطاء الكثير، وعندما نصنع قرارًا استمدادًا لرغبة شعبنا بنقل سفارتنا، فنحن لا نتوقع أن هؤلاء الذين يحصلون على مساعدات يستهدفوننا، وهناك تصويت للأمم المتحدة ينتقد قرارنا،ـ والولايات المتحدة سوف تدون الأسماء”.