بيع صقرين بـ900 ألف ريال من منغوليا في معرض الصقور
تمساح عملاق يختطف امرأة أثناء استحمامها في النهر
رئيسة بلدية ألمانية تتعرض للطعن
الأخضر يختتم استعداده لمواجهة إندونيسيا.. غدًا
الملك سلمان وولي العهد يبعثان رسالة شفهية لملك المغرب
الصحة توضح خطوات العناية بالنفس بعد الصدمة
كرسي د. المهنا يدشن الجلسات الحوارية بلقاء الأمير تركي الفيصل
تقويم التعليم توضح خطوات الاستعلام عن نتائج الاختبارات
أمير الشرقية يرعى غدًا انطلاق فعاليات معرض الحرف والأعمال اليدوية 2025
تمديد فترة التقديم على جائزة التميز 2025 بجامعة الإمام محمد بن سعود
أكد المركز العالمي لمواجهة الفكر المتطرف “اعتدال” أن هجمات باريس، التي استمرت 120 دقيقة، مساء 13 نوفمبر 2015 وانتهت بمقتل المشتبه المدبِّر للعملية في 18 نوفمبر، كانت بمثابة الشرارة التي بسببها انتهجت دول أوروبا من أجل القضاء على التطرف.
وقال المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال)، في تغريدة عبر حسابه في “تويتر”، إن أهم الإجراءات كانت كما يلي:
– تعزيز عناصر التحكم في الحدود:
تعزيز الحدود الخارجية لدول «الشنغن» وتحديدا دول الأطراف مثل اليونان، سلوفاكيا، المجر، وسلوفينيا.
– إجراءات جديدة لحفظ سجلات السفر لخمس سنوات:
تبادل سجلات السفر وحفظها لخمس سنوات بما تتضمنه بطاقة المعلومات من تفاصيل.
– مراجعة قوانين امتلاك الأسلحة النارية:
استهدف المشرعون مراجعةَ تشريعات امتلاك الأسلحة إلى جانب تعزيز جوانب التفتيش والرقابة المتعلقة بتهريب الأسلحة.
– تعزيز مشاركة المعلومات بين الدول:
اتجهت باريس نحو المزيد من التعاون الاستخباراتي وتبادل المعلومات داخل الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي.
– رقابة أكبر وقوانين صارمة ضد تمويل الإرهاب:
اتفق وزراء في أوروبا على تقوية الروابط الاستخباراتية المالية في كل بلد لتعقب عمليات غسيل الأموال، كما دعوا إلى فرض قيود أكبر على استخدام العملات الخفية الإلكترونية.
وتطرق مركز اعتدال إلى 5 حوادث إرهابية مؤلمة شهدتها فرنسا، كالتالي:
تفجير بالقرب من ملعب فرنسا، إطلاق نار في تقاطع شارع بيشا وشارع ألبيار، إطلاق نار في شارع فولتان أو روا، إطلاق نار في مسرح باتاكلان، إطلاق نار في شارع شارون.