زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
“من أين يحصل على السلاح؟”، لا طالما كان ذلك هو السؤال الرئيسي حينما يتعلق الأمر بخطورة تنظيم “داعش” الإرهابي في المنطقة، وعلى الرغم من ظهوره في 2012، إلا أن الإجابة عن هذا السؤال ظهرت مؤخرًا.
ووفقًا لمجلة “ذا وييك” البريطانية، فإن أبحاثًا جديدة أولت اهتمامًا رئيسيًّا بمصادر تسليح تنظيم داعش، حيث كانت المهمة الرئيسية لفريق من المحققين العاملين بمجال بحوث التسليح، والذي يتخذ من بلجيكا مقرًّا له.
وخلال الفترة من يوليو 2014 وحتى نوفمبر من العام الجاري، انتشر الفريق في مواقع المواجهة في كل من سوريا والعراق؛ وذلك للحصول على تقييمات واضحة بشأن مصادر تسليح داعش، والذي كان يتخذ في معظم تلك الفترة الرقا في سوريا والموصل بالعراق أوكارًا لعناصره.
ونجح الباحثون، الذين كانوا جزءًا من القوات المحلية التي تقاتل داعش، والقوات الحكومية الكردية في شمال سوريا، بتحليل مصدر أكثر من 40 ألف قطعة تم الاستيلاء عليها أو تركها من قبل عناصر التنظيم بعض تراجعهم.
ووجدوا أن 90% من الأسلحة والذخائر والمواد الكيميائية المستردة المستخدمة في الأجهزة المتفجرة لداعش نشأت إما من الصين أو روسيا أو أوروبا الشرقية.
وأشارت الأبحاث إلى أن الأسلحة التي كانت معظمها قادمة من روسيا إلى نظام بشار الأسد، وتم خسارتها لصالح التنظيم الإرهابي خلال المواجهات التي قادتها في سوريا.
وقالت شبكة “CNN” الأميركية: إن “مع استمرار النزاعات الخطيرة والفوضوية المستمرة في مختلف المواقع في الشرق الأوسط وإفريقيا، فإن سلسلة توريد الأسلحة من المحتمل أن تظل محور تركيز مهم في السنوات المقبلة”.
وخلص مؤلفو التقرير إلى أن “الدوافع الرئيسية لإمدادات الأسلحة غير المشروعة ليست متعلقة بشركات تصنيعها، ولكن الحكومات والكيانات التي تحصل على الأسلحة بشكل قانوني وتحولها لاحقًا إلى مستخدمين غير مصرح لهم”.
