زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
أسدل كبير المستشارين في السفارة السعودية لدى واشنطن الأمير فيصل بن فرحان، ستارًا ثقيلًا على مزاعم صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، في شأن رغبة السعودية بإنشاء ميليشيات مقاومة لما يسمى بـ”حزب الله” في لبنان، المصنّف إرهابيًّا في دول عدة، من بينها الولايات المتّحدة والسعودية.
وأوضح الأمير فيصل بن فرحان، في تغريدة عبر حسابه الرسمي على موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، أنّه “أبلغنا صحيفة نيويورك تايمز، بأنَّ المملكة العربية السعودية لا تدعم إنشاء أي نوع من الميليشيات أو جماعة مسلحة في لبنان”، مشدّدًا على أنَّ “السعودية لم تنظر أبدًا في خطط للقيام بذلك”.
وأشار الأمير فيصل بن فرحان، إلى أنَّ “هذه الخطوة تتناقض مع عنصر أساسي في سياسة السعودية، وهو ضمان قوة مؤسسات الدولة اللبنانية”.
يذكر أنَّ المملكة العربية السعودية، احتضنت الطوائف اللبنانية، وساهمت في إنهاء الحرب الأهلية التي استمرت 8 أعوام، عبر اتفاق الطائف، الذي نص على أن تضع الميليشيات سلاحها، وتمارس العمل السياسي المدني، إلا أنَّ ما يسما بـ”حزب الله”، تحوّل إلى اختطاف السلطة والسيادة اللبنانية، عبر قوة السلاح، لصالح إيران ومشروعها في المنطقة العربية.
وزعمت الصحيفة الأميركية، في معرض تقرير لها، أنَّ المملكة العربية السعودية، تسعى إلى إنشاء ميليشيات عسكرية في لبنان، بغية إيجاد توازن على الأرض، يجابه قوة سلاح الحزب الإرهابي، وهو ما يتنافى مع المبادئ السعودية، بعدم التدخل في الشأن الداخلي لأي من الدول الشقيقة والصديقة.