تحذير.. التلوث المروري خطر على دماغ الرضيع طريقة وخطوات الاستعلام عن حساب المواطن برقم الهوية مندوب السعودية بالأمم المتحدة: من حق الشعب الفلسطيني تقرير مصيره الفريق اليحيى يتفقد سير العمل بجوازات مطار البحر الأحمر الدولي البنوك السعودية لجميع العملاء: احذروا الرسائل الاحتيالية وظائف شاغرة لدى فروع شركة PARSONS وظائف شاغرة بشركة المياه الوطنية وظائف إدارية وصحية شاغرة في البنك الإسلامي الشباب يقسو على أبها بخماسية الفتح يستعيد توازنه بثلاثية في الرائد
لا تزال الحملة ضد الفساد تجذب مزيداً من أضواء وسائل الإعلام الدولية، والتي تولي أهمية واضحة لمصير الموقوفين على ذمة قضايا فساد وتلاعب مالي، حيث سلطت صحيفة “فايننشيال تايمز” الضوءَ على إيقاع ووتيرة استثمارات الأمير الوليد بن طلال في العديد من القطاعات، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن موقف الأمير من التسوية التي تسير على قدم وساق مع العديد من الموقوفين لا يزال غامضًا.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى بعض المتاعب التي تواجه استثمارات الوليد بن طلال بعد توقيفه خلال مطلع الشهر الماضي، وهو الأمر الذي تأثرت به بقوة أسهم “المملكة القابضة”، حيث خسرت ما يقرب من خُمس قيمتها؛ ما أدى إلى انخفاض إجمالي الثروة الصافية للوليد بمقدار 2 مليار دولار، لتصبح 16 مليار دولار بشكل إجمالي.
ووفقاً لأحد المصرفيين الذين تحدثوا مع “فايننشيال تايمز”، فإن التسوية المالية حال إجرائها مع الوليد بن طلال، ستشمل العديد من البنود والأصول التي يمتلكها بشكل رئيسي، وعلى رأسها مساحات شاسعة من الأراضي الممتدة من الرياض باتجاه المنطقة الشرقية، حيث كان لديه إذن التخطيط للتطوير، وأضاف المصدر المصرفي أن “الشركات المحلية مثل كتلته الإعلامية، روتانا، الأموال السائلة قد تكون هي أساس التسوية”.
أبو عبدالعزيز
الوليد رجل أعمال ويدير كتله ماليه ضخمه كل ما نقصت زادت بأسباب متعدده نظجها بالاستثمار تنوع استثمارها حجم سيولتها قوة اذرعتها
ناصر
كل شي له علاج دون جراحه الي المويه الزقا حسبي علي الطب
محمد
سلام
غير معروف
شكرا