لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS الهلال يعلن غياب سالم الدوسري 5 أسابيع 5 حالات تستوجب الالتزام بأقصى الجانب الأيمن من الطريق وظائف شاغرة لدى شركة بارسونز وظائف شاغرة بمجموعة العليان في 4 مدن
موقف حاسم من الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، كلّفه حياته، ولكنه اختار أن يعري الزيف الإيراني ويفضح ممارسات الحوثي حتى ولو كلفه ذلك حياته، فلم يخف من الميليشيا بقدر خوفه على مستقبل بلاده اليمن وسقوطها في بركة إيران الوحلة.
وخلال الـ48 ساعة الماضية أثبت علي عبدالله صالح موقفه الحقيقي من خلال تعريته لمشروع ولاية الفقيه في اليمن وما سببه هذا المشروع من أضرار للشعب اليمني والذي كلفه حياته بعد أن قتلته الميليشيا بدم بارد اليوم الاثنين، ومعه مرافقين من قادة حزب المؤتمر الشعبي.
والاختلاف في المواقف السياسية مع الرئيس السابق علي عبدالله صالح لا ينفي عروبته ووطنيته وحرصه على إبقاء اليمن عربية، والدليل هو انتفاضته ضد الميليشيا لتطهير بلاده من أذناب إيران الذين لا يريدون سوى بناء ولايتهم المزعومة على أشلاء المنطقة العربية.
وعرف علي صالح أن إيران لن تكتفي بسقوط اليمن في يد الحوثيين، بل تسعى إلى تدمير المنطقة كلها، فلم يتردد في فض شراكته معهم ودعوة شعبه إلى الثورة ضد الإرهاب الإيراني وطرده.