لقطات مصورة توثق الخطاب الملكي التاريخي تحت قبة الشورى

لخص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أبرز ملامح سياسة المملكة الخارجية والداخلية خلال الفترة الراهنة والسنوات المقبلة وقطع الطريق على المزايدين والمتاجرين بالقضايا العربية وفي مقدمتها القدس.

الخطاب الملكي الضافي ركز على ملامح عملية التحول التنموي التي تمر بها المملكة وما يرافقها من إجراءات وإصلاحات مؤكدًا على أهمية التيسير على المواطنين وتلبية احتياجاتهم .

قد يهمّك أيضاً

التعادل يحسم مباراة بورنموث ضد مان يونايتد

ضبط مواطنين وإحباط تهريب 231 كجم من القات والحشيش

كما تطرق الخطاب الملكي إلى مكافحة الفساد جهود اللجنة العليا لمكافحة الفساد، مؤكدًا أن تورط قلة من الأمراء والوزراء في قضايا الفساد لا يشكك في نزاهة مواطني المملكة ولا كفاءتهم.

وحول مواجهة التطرف لفت خادم الحرمين إلى أنه:  لا مكان بيننا لمتطرف يرى الاعتدال انحلالاً، ويستغل عقيدتنا السمحة لتحقيق أهدافه، ولا مكان لمنحل يرى في حربنا على التطرف وسيلة لنشر الانحلال واستغلال يسر الدين لتحقيق أهدافه، وسنحاسب كل من يتجاوز ذلك فنحن إن شاء الله حماة الدين وقد شرفنا الله بخدمة الإسلام والمسلمين ونسأله سبحانه السداد والتوفيق.