وظائف شاغرة في مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى BAE SYSTEMS في 4 مدن
لا إنترنت في إيران
إحباط تهريب 28 كيلو قات في عسير
5 مواقع معرفية تثري تجربة ضيوف الرحمن زوار المسجد النبوي
دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية على إسرائيل وسقوط ضحايا
تغييرات في حكومة الإمارات
القبض على أحداث في عسير ضايقوا قائدي المركبات وعرضوا حياتهم للخطر
8 تغييرات يجب الإبلاغ عنها لتفادي توقف دعم الضمان الاجتماعي
درجات الحرارة اليوم.. المدينة المنورة الأعلى بـ44 مئوية والسودة 13
دعا نائب رئيس الجمهورية اليمني، الفريق الركن علي محسن صالح إلى التلاحم الشعبي والمجتمعي وفتح صفحة جديدة لمواجهة الحوثي وميليشياته الانقلابية التي تبسط سيطرتها على مؤسسات البلد وتمارس الجرائم المختلفة بحق اليمنيين.
وحيا نائب رئيس الجمهورية في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية “سبأ” صحوة الضمير والإدراك التي تتضاعف يوماً بعد آخر من جميع فئات الشعب ضد ميليشيا الحوثي، مؤكداً أن المواقف الرافضة للحوثيين والمساندة للشرعية ودور دول التحالف تؤكد وعي اليمنيين بما تشكله هذه الجماعة من مخاطر وطنية وإقليمية ودولية سواء بخطورة تلقيها الدعم والمساندة من إيران أو بأفكارها العصبوية والسلالية المتطرفة، وتثبت هذه المواقف مدى صوابية موقف أحرار اليمن ونجاحهم في مقارعة الفكر الحوثي منذ بداية نشأته وفي لحظاته الأولى.
وقال نائب رئيس الجمهورية: “إننا في حزب المؤتمر الشعبي العام قيادات وقواعد لن ننساق أو نستسلم لضغوطات الميليشيات ونرفض رفضاً باتاً دعوات الحوثي التي تستهدف تمزيق نسيجنا الاجتماعي وتستهدف أمن أشقائنا في المملكة داعين كل المكونات للاصطفاف لمواجهة هذا المشروع الخطير”.
وحث الفريق الركن علي محسن صالح كل أبناء اليمن وشرفائه من مختلف المناطق والانتماءات إلى التجاوب والالتحام بالدعوات الرافضة لميليشيا الحوثي ورصّ الصفوف لصد هذا الخصم الذي يستهدف مكتسباتنا الوطنية وأمن بلادنا وأمن ومصالح الأشقاء والأصدقاء، منوهاً إلى ما حققته الشرعية بدعم التحالف وفي مقدمته المملكة والإمارات من نجاحات في كسر المشروع الحوثي وتعزيز وعي اليمنيين بمخاطره وضرورة الانتفاض في وجهه كي تتخلص اليمن من هذه الآفة الخطيرة.
وأكد نائب الرئيس التمسك بالشرعية والعزم على تصعيد الجهود في كل المناطق ضد ميليشيا الحوثي ودعم كل الأطراف والتعاون مع كل مواطن يمني مخلص؛ لتخليص البلاد من هذه العصابة الآثمة، واستعادة مؤسسات الدولة والحفاظ على النظام الجمهوري.