النفط يرتفع مع ترقب قرار الفائدة الأمريكية
وظائف شاغرة في فروع شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر الدولية
اليونيسف: 26 ألف طفل في غزة بحاجة إلى العلاج الفوري
الهلال يقلب الطاولة ويفوز على الدحيل القطري بثنائية مثيرة
قشر الموز.. كنز غذائي وصحي
وظائف شاغرة في صدارة للكيميائيات
طفل يخسر أموال والده على الإنترنت فينتحر شنقًا
جيسوس بالمؤتمر الصحفي لمباراة النصر واستقلال دوشنبه: هدفنا لقب الدوري
الصندوق السعودي للتنمية يضع حجر الأساس لمستشفى الملك سلمان في موريتانيا
شهدت الساعات الماضية ارتفاعًا واضحًا في وتيرة ثورة الغضب الشعبية في إيران ضد نظام الملالي، والذي لم يعد له ظهير شعبي قادر على الوقوف في وجه عاصفة الغضب الشعبية والتي تتواصل في يومها الرابع، وسط توقعات بارتفاع حدة الصراع على مدار الساعات القادمة، لا سيما بعد أن اتخذ النظام قرارًا بتحديد استخدام مواقع التواصل الاجتماعي والسعي من خلالها لمراقبة الشعب الإيراني وتفاعلاته على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعلى الرغم من كون المعيار الأبرز في الوقت الحالي هو متابعة كافة أحداث المظاهرات في العديد من ربوع إيران، لا سيما بعد سقوط أول شهداء الانتفاضة الشعبية في وجه الملالي، إلا أن ذلك لم يمنع الشعب من التواصل عبر موقع التدوين القصيرة تويتر، للتعبير عن رأيه في العديد من الأحداث التي ألمت ببلاده في الوقت الحالي، ومنهم من طالب بالدعم الدولي للاحتجاجات المناهضة للنظام.
وقال أحد الحسابات التي يحمل اسم “Werise” إن البلاد بحاجة إلى الدعم الخارجي من العالم، حيث أكد عبر تغريدة: “أن الأشخاص الذين يحكمون البلاد هم قلة في السلطة، وهم يحاولون حماية أنفسهم وليس الشعب الإيراني”.
وأضاف الحساب خلال حديثه لآخر أعلن دعمه للتظاهرات الشعبية، أن “الإيرانيين يحتاجون الأصوات في الخارج لمساندة هذه التحركات”، في إشارة إلى أهمية الضغط العالمي على الملالي.
وفي واقعة أخرى سخر حساب يحمل اسم “lemay” من محاولة الملالي مراقبة مواقع التواصل الاجتماعي وحسابات النشطاء الإيرانيين على تويتر، حيث أكد أن النظام لم يعد بحاجة لمراقبة تويتر، لأنه إذا ما دخل إلى أكثر الهاشتاقات الخاصة بالانتفاضة الشعبية نشاطًا حول العالم، لن يجد سوى من تشغلهم الحكومة يتحدثون عن تخريب الممتلكات العامة.