خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
أكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية اليمني، عبدالملك المخلافي، أن الحرب التي يخوضها الجيش والمقاومة الشعبية في بلاده بدعم من التحالف العربي، فرضتها ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران على الشعب اليمني، ووجدت الحكومة نفسها مضطرة للدفاع عن شعبها وطلبت دعم أشقائها، وفقًا لاتفاقية الدفاع العربي المشترك.
وقال خلال مداخلة له عن آفاق حل الصراع في اليمن قدمها على هامش قمة الأمن الإقليمي: إن الحرب بالنسبة للحكومة الشرعية والتحالف العربي لدعم الشرعية ليست غايةً ولا هدفًا، وإنما الهدف هو استعادة الأمن والسلم في اليمن، سواء عبر الحوار والمشاورات أو عبر المدافع، حسب تعبيره.
وأكد نائب رئيس الوزراء اليمني، أن الفرص الحقيقية للحل السلمي تراجعت بعد اغتيال الرئيس السابق علي عبدالله صالح على يد ميليشيا الحوثي الانقلابية المرتبطة بإيران، لكنه قال إن طريق السلام أفضل من الحرب، ولذلك ستظل أيدينا ممدودة للسلام العادل وفقًا للمرجعيات الثلاث مع إيماننا بأن الوضع أصبح أكثر تعقيدًا بعد اغتيال صالح.
وأشار- وفقًا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية- إلى أن الغطاء السياسي الذي كان يوفره حزب المؤتمر الشعبي العام لميليشيا الحوثي الانقلابية رُفع بعد اغتيال الرئيس السابق، لافتًا الانتباه إلى أن ذلك سيجعل قرار ميليشيا الحوثي الطائفية المرتبطة بإيران ليس له أي بعد وطني.
وكشف المخلافي أن الميليشيا الانقلابية شرعت في إعادة ترتيب وضع الوحدات العسكرية الموالية لصالح، فيما زادت من وتيرة التنكيل بالمعارضين والمقاومين في الداخل، وأصبحت كافة القدرات العسكرية التي بيدهم جزءًا لا يتجزأ من التشكيلات العسكرية الإيرانية والميليشيا الطائفية التابعة لها في المنطقة.