التعليم في الشرقية وحفر الباطن عن بُعد.. غدًا
نزوح 85 ألف شخص من شرق الكونغو إلى بوروندي
الرئاسة الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي بتحرك جاد لوقف التوسع الاستيطاني
لقطات توثق هطول أمطار الخير على الجوف
الهلال الأحمر بعسير يرفع الجاهزية للتقلبات الجوية
الأخضر الأولمبي يفوز على العراق ويتوج بكأس الخليج
“إدارة الدين” يقفل طرح ديسمبر 2025م بمبلغ 7.016 مليارات ريال
الهلال الأحمر بالشمالية يرفع الجاهزية تحسبًا للتقلبات الجوية
أكثر من 236 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة 13 مليار ريال
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
تعرض الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، الذي قتل اليوم بدم بارد، لمحاولات عدة لاغتياله، وصلت إلى 5 محاولات، إلا أنه تمكنوا من قتله في المرة السادسة.
– في يونيو من العام 2011 وعقب مطالبة الثوار بتخلي صالح عن الحكم وسط ثورة شعبية عارمة، وإصرار صالح على البقاء في منصبه رئيسًا للبلاد، تعرض الرئيس اليمني السابق لمحاولة اغتيال أثناء تواجده في مسجد دار الرئاسة، برفقة مجموعة من قادة الدولة والحكومة لتأدية صلاة الجمعة، وذلك في اليوم الذي أطلق عليه الثوار “جمعة الأمن والأمان”.
قام المنفذون لعملية الاغتيال بإطلاق قذيفة على المسجد، تسببت في إصابة صالح بحروق بالغة، ومقتل عشرات الضباط، وإصابة حوالي 220 آخرين، من بينهم شخصيات بارزة كرئيس الوزراء ورئيس مجلس النواب، ووزير الدفاع.
– في يونيو من العام 2015 تعرض صالح لإطلاق نار من جانب 4 ضباط أثناء شروعه في استقلال سيارته، وذكرت وسائل إعلام يمنية وغربية أن الواقعة بدأت حينما شرع الرئيس السابق في استقلال سيارته، حيث أطلق عليه مهاجمون النار، ولكن حراس الرئيس السابق تنبهوا للأمر، وشلوا حركة المهاجمين، وانتزعوا السلاح من اثنين منهم، وقتلوا الاثنين الآخرين.
– بعد 5 سنوات من محاولة اغتياله الأولى، تعرض الرئيس اليمني السابق لمحاولة اغتيال جديدة وبنفس الطريقة الأولى. ففي سبتمبر من العام 2016 كشف مصدر مقرب من الرئيس السابق أن القوات الخاصة بحمايته نجحت في إجهاض محاولة لاغتياله داخل مسجد أثناء الصلاة بنفس التفاصيل التي وقعت في مسجد دار الرئاسة منتصف عام 2011.
– في أكتوبر من العام 2016 تعرض صالح لمحاولة اغتيال من جانب الحوثيين، وتمت محاصرته بجبل النقم بصنعاء، ووقعت اشتباكات بين حراسه والحوثيين نتج عنها مقتل 4 من حراس الرئيس الراحل، و3 من الحوثيين بشارع الخمسين بصنعاء.
– في أغسطس من العام الحالي 2017 تعرض صالح لمحاولة اغتيال حين ترقب مسلحون حوثيون خروجه من منزله لتصفيته، وتدخل حراس الرئيس الراحل، واشتبكوا مع العناصر الحوثية، ما أفشل المخطط الذي كان يعتمد على تصفية صالح بإطلاق النار على موكبه لحظة خروجه من البوابة الجنوبية لمنزله أثناء ذهابه إلى ميدان السبعين لحضور مهرجان الاحتفال بمرور 35 عامًا على تأسيس حزبه.