طقس الأحد.. ضباب ورياح نشطة على عدة مناطق
“ابتكارات مساعي”.. جمعية تحتضن الأفكار وتحولها إلى مشاريع مؤثرة
ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
يعاني 4% من سكان العالم، وبالأخص النساء، من الألم العضلي الليفي “فيبروميالغيا”.
ويخطئ كثير من الأطباء في تشخيص هذا المرض، إذ ترافقه أعراض تشبه الإرهاق وآلام العضلات بسبب زيادة المجهود والضغط عليها. وإذا استمرت هذه الأعراض يجب مراجعة الطبيب.
ويستمر العلماء في دراسة هذا المرض، إلا أن أسبابه ما تزال مجهولة. وفي فترة ليست بعيدة، اعتقدوا بأن أسبابه مرتبطة بخلل في النوم ونقص هرمون سيروتونين.
ويصاحب المرض أعراض كثيرة أهمها: آلام في مناطق مختلفة من الجسم، أهمها في محيط الركبتين والحوض، وعادة تكون في الجانبين. وخلل في النوم تصاحبه صعوبة في النهوض من الفراش صباحًا، إضافة إلى صداع وصفير في الأذنين يؤدي إلى عدم التركيز وتغير المزاج، كما يعاني المرضى من خلل في عمل الجهاز الهضمي فضلًا عن الكآبة.
ومن أهم الإجراءات التي تساعد على تحسين حالة الشخص، انتهاج نمط حياة صحي. كما من الضروري النوم في وقت محدد وتناول مغلي الأعشاب المهدئة قبل النوم، والإكثار من الحمامات الشمسية وتناول فيتامين “دي” وممارسة الرياضة البدنية؛ لأن المسكنات لا تنفع المصابين بهذا المرض دائمًا. وكذلك تناول الخضروات والفواكه والأسماك والحبوب والمكسرات. كما يجب تجنب الإجهاد، والسيطرة على العواطف.