السعودية واليابان.. أكثر من 60 عامًا من العلاقات وتبادل تجاري بـ 9.3 مليارات دولار الأرصاد: أمطار في المدينة المنورة وعسير وغبار على نجران أرباح الأنعام القابضة 4.6 مليون ريال في الربع الأول اختبارات الفصل الدراسي الثالث الأحد المقبل في مكة المكرمة الملك سلمان يجري فحوصات طبية بالعيادات الملكية في قصر السلام بجدة المراعي تستكمل الاستحواذ على إتمام اللوجستية بقيمة 182 مليون ريال حالة الطقس اليوم.. أمطار وجريان السيول في 4 مناطق ولي العهد يبحث مع سوليفان الصيغة شبه النهائية للاتفاقيات الاستراتيجية بين السعودية وأمريكا لا أهداف في مباراة الترجي ضد الأهلي استخدام عملي مذهل لبقايا القهوة
علق موقع “أويل برايس”، المتخصص في متابعة شؤون النفط حول العالم، على إعلان المملكة لميزانيتها ، والمحاور الرئيسية للعام المالي المقبل في 2018، حيث أكدت أن ميزانية عام 2018 ستشمل تدابير للتوسع الاقتصادي، فضلًا عن خطوات تهدف إلى التعويض عن الأثر السلبي لتدابير التقشف، بما في ذلك دعم ضرائب الوقود والكهرباء والضرائب.
وأشار الموقع المتخصص في متابعة الشؤون الاقتصادية بشكل عام، إلى أن العام المقبل في المملكة سيكون مهمًّا جدًّا؛ حيث سيتم طرح الاكتتاب العام الأولي لشركة أرامكو النفطية في النصف الثاني من عام 2018، عندما تتوقع المملكة العربية السعودية أن تعود سوق النفط العالمية إلى التوازن.
ولفت الموقع العالمي إلى أن شركة أرامكو أعلنت مؤخرًا عن مراجعة مدهشة لخطط إنفاقها على مدى السنوات العشر القادمة، حيث رفعت ميزانيتها السنوية بنسبة 25% عن خطة العام الماضي لتصل إلى نحو 40 مليار دولار أميركي، أي ما مجموعه 414 مليار دولار أميركي للفترة حتى عام 2027.
وفي الوقت نفسه، تتقدم الحكومة، بخطة رؤيته 2030 التي تعكس متطلبات الاقتصاد والتي تهدف لتنويع الاقتصاد السعودي بعيدًا عن الاعتماد على سلعة التصدير الرئيسية التي تعتمد على نجاح الاكتتاب العام لشركة أرامكو.
ومن بين أحدث المشاريع التي تم الإعلان عنها في إطار خطة رؤية 2030 هو مشروع نيوم، الذي يضمن أن يحول المملكة العربية السعودية إلى وجهة سياحية، لاسيما وأن المملكة تستعد للبدء في إصدار تأشيرات سياحية لأول مرة في تاريخها.