40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
أعرب المنتج السعودي إبراهيم ميسسبي، عن أمله أن يكون قرار افتتاح دور سينما في المملكة، بداية خير كبير، لكل صنّاع الأفلام في السعودية، الذين عانوا كثيرًا في الماضي، مؤكّدًا أن المملكة أرض خصبة وبكر في مجالات عدّة، وهي تزخر بالحكايات، والشباب القادر على إنتاج أفلام راقية الفكرة والمعنى، بإمكانات ومواهب لا تحدها الحدود.
وأضاف ميسسبي، في حديث خاص إلى “المواطن”، أن “صُنّاع الأفلام السعوديين عرفوا حقبة طويلة من الكفاح، على الرغم من وجود شباب مستقلّين ومؤسسات، حاولت احتواء الإنتاج الفني السعودي، ومنها مهرجان أفلام السعودية، وجمعية الثقافة والفنون في الدمام، ومدير المهرجان الأستاذ أحمد الملة، الذي كان يحتوي صناعة السينما، وصُنّاعها، على مدار أربع دورات أو أكثر، طلابًا كانوا أو منتجين لهم وجودهم السابق”.
وبيّن أن “الفيلم السعودي، كان موجودًا، وازداد نشاطًا في الأعوام الخمس الماضية، إذ ازداد عدد صنّاع الأفلام، حتى بلغ عدد المنتجات السينمائية 256 فيلمًا ما بين قصير وروائي طويل، في العام الماضي”.
وأضاف: “في العام الماضي، شاركنا في مهرجان أيام الأفلام السعودية، في هوليود، بدعم من مركز الملك عبدالعزيز الثقافي، في تجربة حقيقة وثرية لصنّاع الأفلام، حيث عرضت الأفلام في أكبر صالات العرض، في لوس أنجلس، وبحضور أكبر صنّاع الأفلام والمنتجين”.
وأوضح أن “الشباب الذين شاركوا حينها في المهرجان، نقلوا صورة مشرقة، كسرت النمطية الشهيرة عن المملكة، لذا أرى في قرار دخول دور العرض إلى المملكة بادرة خير لصناعة السينما السعودية، لاسيّما أنها تعدُّ رافدًا اقتصاديًّا مهمًّا، تعتمد عليه الدول العظمى في تقوية اقتصاداتها”.
وأكّد المنتج إبراهيم ميسسبي، في حديثه إلى “المواطن“، أن “المملكة ما زالت بكرًا في كل شيء، وحتى الفعاليات التي تنظّمها، هي فعاليات بكر، لم يسبقها إليها أحد، ما يجعل فرص نجاحها أكبر، لاسيّما في مجتمع متعطّش للثقافة والفنون”.
وعن توقّعاته في شأن أول الأفلام التي ستعرض في دور السينما بالمملكة، قال: “أترقب أن تغزو صناعة السينما السعودية، دور العرض في المملكة، فأنا بنفسي مشرف على 11 عملًا سينمائيًّا جديدًا، ستكون جاهزة في نهاية الربع الأول من العام 2018، منها القصير، ومنها الروائي الطويل، ومنها أفلام شباك تذاكر بامتياز، لاسيّما أن المملكة أرض خصب للحكايات، ولدينا عدد كبير من صنّاع الأفلام المهرة”.
وفي شأن زيارة جون ترافولتا إلى الرياض، والأمسيّة التي نظّمتها هيئة الترفيه، أردف ميسسبي: “أتوقع الآن أن تكون المملكة تحت المجهر، وتكثر الزيارات من صناع الأفلام العالميين والممثلين والمهتمين في هذا المجال، وستكون السعودية محط رحال الجميع”.
واختتم المنتج إبراهيم ميسسبي حديثه، معربًا عن أمله في أن يكون عام 2018، حافلًا بالمنتج السينمائي السعودي، قبل انطلاق كأس العالم، ويكون لدينا عالمنا الجميل المصغر على مستوى الأفلام، الذي يعكس صورتنا، كما أشيد بالأفلام السعودية المشاركة في مهرجان الفيلم العربي.
ولد حصه
من سن سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عملها الى يوم الدين
الله يعينك في اخرتك والله يرزقك توبة قبل ان تموت لكن حينها ماذا ستعمل في ذنوب من تبعوك وسهلت لهم المعصية ..اتق الله واجعل ذنبك على نفسك