سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
أحمد عبد العزيز يرد على فيديو رفضه مصافحة مُعجب
وفاة الفنان الكويتي محمد المنيع عن 95 عامًا
القلاع الحصينة وبيوت الطين العتيقة من شواهد الحضارة القديمة في حبونا
مخدرات و4 أصناف أسلحة.. المنافذ الجمركية تسجل 1626 حالة ضبط خلال أسبوع
وسط خِضَمّ الدعاوى القضائية على شركة أبل، وغضب من المستهلكين، بعد أن أبطأت الشركة عمدًا هواتفها الأقدم ذات البطاريات ضعيفة الأداء، خفضت أبل أسعار البطاريات البديلة، وستدخل تعديلات على برنامج التشغيل تمكن العملاء من معرفة ما إذا كانت بطارياتهم جيدة أم لا.
واعتذرت أبل في منشورٍ على موقعها الإلكتروني، عن طريقة تعاملها مع مسألة البطاريات وقالت إنها ستجري تعديلات “لاستعادة ثقة كل مَن ساوره شك في نوايا أبل”.
واتخذت أبل هذه الخطوة لتهدئة المخاوف بشأن جودة ومتانة منتجاتها في وقت بلغ فيه سعر هاتفها الأحدث آيفون X 999 دولارًا.
وقالت الشركة: إنها ستخفض ثمن استبدال البطاريات، التي خرجت من الضمان من 79 دولارًا إلى 29 دولارًا لهواتف آيفون 6 أو النسخ الأحدث اعتبارًا من الشهر المقبل.
وستُحدث الشركة كذلك نظام التشغيل “آي.أو.إس” لتمكن العملاء من الاطلاع على حالة بطارياتهم وما إذا كانت تؤثر على أداء أجهزتهم، قائلة: “نعلم أن بعضكم يشعر أن أبل قد خذلته…ونحن نعتذر”.
وكانت أبل اعترفت يوم 20 ديسمبر الجاري أن برنامج تشغيل آيفون يبطئ بعض الهواتف ذات البطاريات ضعيفة الأداء.
وقالت: إن المشكلة هي أن بطاريات الليثيوم المتقادمة توزع الطاقة بشكل غير متساوٍ؛ وهو ما قد يجعل هواتف آيفون تغلق فجأة لحماية الدوائر الحساسة بداخلها.