بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
مساعي تختتم دورة تدريبية مكثفة للتحضير للاختبار التحصيلي
أمطار متفاوتة الغزارة على منطقة المدينة المنورة حتى العاشرة مساء
استراتيجيات تساعد الطلاب على تجاوز اختبارات القدرات والتحصيلي
في إطار الخطة الإستراتيجية لفريق البحث والإنقاذ السعودي Sasart 2020، والمعتمدة بقرار صاحب السمو الملكي وزير الداخلية، وتحقيقًا للتعاون والتنسيق الفعّال والمشترك، وسعيًا للوصول لأعلى جاهزية في مواجهة الكوارث ودعم الدول الشقيقة والصديقة متى تطلب الأمر ذلك، وتعزيزًا للعلاقة الأخوية بين البلدين الشقيقين (المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة)، نفذ فريقا البحث والإنقاذ السعودي والإماراتي، تمرينًا افتراضيًّا للتعامل مع كوارث الزلازل، التي قد تقع داخل المملكة، في مدينة الرياض، يوم الثلاثاء الموافق 1/ 4/ 1439هـ.
وتم تنفيذ التمرين، وفق متطلبات واشتراطات المجموعة الاستشارية الدولية للبحث والإنقاذ (INSARAG)، بحضور معالي مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان بن عبدالله العمرو.
ويعتبر هذا هو التمرين المشترك الثاني، إذ نفذ التمرين الأول في مدينة أبو ظبي بدول الإمارات العربية المتحدة.
وأكّد الفريق العمرو أنَّ “التمرين يهدف إلى وصول فريق البحث والإنقاذ السعودي إلى أعلى مستويات الجاهزية والاستعداد للمشاركة في أعمال البحث والإنقاذ خلال الكوارث والحوادث الكبيرة، والتي قد تتعرض لها مناطق المملكة، ومنها الزلازل، وما قد يترتب عليها من انهيارات للمباني والمنشآت (لا قدر الله)”.
وأوضح المشرف على فريق البحث والإنقاذ السعودي العميد خالد بن ناصر الحرقان أنَّ “سيناريو الفرضية يحاكي وقوع هزة أرضية يتبعها عدد من الهزات الأرضيّة، تتأثر منها بدرجة كبيرة جدًّا مدينة الرياض، محدثة خسائر بشرية، وأضرارًا كبيرة في المنشآت والمباني الحكومية والسكنية والتجارية”.
وأشار إلى أنَّ “الفرضية استدعت استنفار كامل قوات الدفاع المدني، إلا أنَّ حجم الكارثة استدعى طلب معونة دولية، وبناء عليه تم وضع الكارثة على الموقع الافتراضي للكوارث التابع للمجموعة الدولية VIRTUAL OSOCC، وكان أول الفرق المستجيبة هو الفريق الإماراتي”.