ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
شهدت الساعات الماضية ارتفاعًا واضحًا في وتيرة ثورة الغضب الشعبية في إيران ضد نظام الملالي، والذي لم يعد له ظهير شعبي قادر على الوقوف في وجه عاصفة الغضب الشعبية والتي تتواصل في يومها الرابع، وسط توقعات بارتفاع حدة الصراع على مدار الساعات القادمة، لا سيما بعد أن اتخذ النظام قرارًا بتحديد استخدام مواقع التواصل الاجتماعي والسعي من خلالها لمراقبة الشعب الإيراني وتفاعلاته على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعلى الرغم من كون المعيار الأبرز في الوقت الحالي هو متابعة كافة أحداث المظاهرات في العديد من ربوع إيران، لا سيما بعد سقوط أول شهداء الانتفاضة الشعبية في وجه الملالي، إلا أن ذلك لم يمنع الشعب من التواصل عبر موقع التدوين القصيرة تويتر، للتعبير عن رأيه في العديد من الأحداث التي ألمت ببلاده في الوقت الحالي، ومنهم من طالب بالدعم الدولي للاحتجاجات المناهضة للنظام.
وقال أحد الحسابات التي يحمل اسم “Werise” إن البلاد بحاجة إلى الدعم الخارجي من العالم، حيث أكد عبر تغريدة: “أن الأشخاص الذين يحكمون البلاد هم قلة في السلطة، وهم يحاولون حماية أنفسهم وليس الشعب الإيراني”.
وأضاف الحساب خلال حديثه لآخر أعلن دعمه للتظاهرات الشعبية، أن “الإيرانيين يحتاجون الأصوات في الخارج لمساندة هذه التحركات”، في إشارة إلى أهمية الضغط العالمي على الملالي.
وفي واقعة أخرى سخر حساب يحمل اسم “lemay” من محاولة الملالي مراقبة مواقع التواصل الاجتماعي وحسابات النشطاء الإيرانيين على تويتر، حيث أكد أن النظام لم يعد بحاجة لمراقبة تويتر، لأنه إذا ما دخل إلى أكثر الهاشتاقات الخاصة بالانتفاضة الشعبية نشاطًا حول العالم، لن يجد سوى من تشغلهم الحكومة يتحدثون عن تخريب الممتلكات العامة.
