إحباط تهريب كميات من الحشيش والقات والأقراص المحظورة وظائف شاغرة لدى تهيئة وصيانة الطائرات تعليق الدراسة المسائية في التدريب التقني بالرياض والشرقية والخرج الدفاع المدني يحذر المجازفين أثناء الحالة المطرية شروط الأهلية والاستحقاق في حساب المواطن لقطات توثق أمطار الدمام الغزيرة الأنشطة غير النفطية ترتفع 2.8% في الربع الأول مساند: لا يمكن إصدار تأشيرة العمالة المنزلية لمخالفي المرور إنفاذ : 18 مزادًا لبيع 113 عقارًا في 6 مناطق 3 تنبيهات من الأرصاد لأهالي مكة وجازان والباحة
أكد رئيس مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية، محمد السلمي، أن هناك أمرًا واحدًا يجب أن يدركه كل يمني، زيديًّا كان أو شافعيًّا أو منتميًا للإصلاح أو المؤتمر الشعبي.
وشدد السلمي، في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، على أن ميليشيا الحوثي لن ترحم أي يمني مهما كان انتماؤه متى ما قال لا لإيران، تصريحًا أو تلميحًا.
وأكد رئيس مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية أنه “يجب إنهاء مشروع الولي الفقيه حالًا، وإلا سيكون الثمن باهظًا على الشعب اليمني.. تذكروا ما فعله الخميني بعد الثورة”.
وفي وقت سابق اليوم الاثنين، أكدت مصادر يمنية أن مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، علي يد ميليشيا الحوثي الإيرانية تم بعد أن تم اعتقاله حيًّا.
ولفتت المصادر إلى أن ميليشيات الحوثي لم تكتفِ بمقتل علي عبدالله صالح بدم بارد، بل قامت بالتمثيل بجثته في واقعة تتنافى مع كل الأديان والأعراف والمواثيق الدولية.
وأطلق الحوثيون مخازن من الرصاص على جثة الرئيس الراحل بعد أن أردوه قتيلًا.
وكان صالح برفقة الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي العام عارف الزوكا، والقيادي ياسر العواضي، واللواء عبدالله محمد القوسي، ونجل صالح العقيد خالد علي عبدالله.
وفور توجه موكب صالح من شارع الستين إلى بلدة سنحان، تم ملاحقته من قبل 20 مركبة عسكرية من ميليشيات الحوثي، وعند وصوله قرب قرية الجحشي تم إطلاق النيران نحو الموكب، قبل أن يتم اعتقال صالح وقتله بناء على أوامر من قائد ميليشيات الحوثي في صنعاء.
كما قتل الأمين العام المساعد لحزب المؤتمر الشعبي طارق العواضي، وأصيب خالد نجل صالح، قبل أن يتم أسره من قبل ميليشيات الحوثي، فيما تضاربت المعلومات بشأن عارف الزوكا.