شقيقان يكسبان 335 ألف ريال من طرح الشواهين في مزاد نادي الصقور
أمير القصيم يرعى انطلاق منافسات “باها القصيم تويوتا 2025”
الأخضر يواجه كوت ديفوار والجزائر وديًّا استعدادًا لبطولة كأس العرب
مجلس الأمن يندد بجرائم قوات الدعم السريع في الفاشر
البنك المركزي الأوروبي يُبقي معدلات الفائدة دون تغيير
الديوان الملكي: وفاة الأمير خالد بن محمد بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود
إطلاق مبادرة منح الابتكار في تحديات صناعة الأمن السيبراني
غرامة مليون ريال لشركة تأمين لمخالفتها نظام مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
إطلاق اسم الأمير خالد الفيصل على مركز الأبحاث ومبنى كلية القانون بجامعة الفيصل
وزارة المالية: 270 مليار ريال إيرادات ميزانية الربع الثالث 2025
وسائل إعلامية وإلكترونية عدة، تدار من قطر أو تركيا أو لندن، تتعمّد نشر الأخبار الكاذبة، والتحريض وخلط الأوراق، في معركة جديدة تُعْرف بـ”حروب الجيل الرابع”، والتي يدخل فيها الإعلام والإعلام الجديد، هي الأدوات الجديدة، التي تُستخدم في هذه الحروب.
تلك الأبواق، تروّج لمنظمات متطرفة، عباءتها الرئيسية هي جماعة الإخوان المصنّفة إرهابيًّا دوليًّا، صارت علامة مهمة في حروب الجيل الرابع؛ إذ تبث السموم وتحرّض على الفتن والفوضى، حتى صارت الأداة العصرية الفاعلة للإرهاب، لاسيّما الإرهاب الفكري.
وكشفت أنباء متواترة، أنَّ دولة الاحتلال الإسرائيلي، باتت تمتلك 50% من أسهم قناة الجزيرة القطرية، التي تعتبر إحدى أدوات الفتنة، والبوق الإعلامي الأشهر للإرهاب.
ومن بين تلك الأبواق، التي تستهدف تلك المنابر الإعلامية، المملكة العربية السعودية، والدول الداعية لمكافحة الإرهاب، وتعمل فضلًا عن قناة الجزيرة الفضائية، أيضًا:
قناة شرق
مصر العربية
مكملين
الشعب
العرب التي يملكها عزمي بشارة
موقع عربي 21
رصد
حماس أون لاين
الجزيرة نت
موقع ميدل إيست آي
وأكّد خبراء قانونيون، أنَّ من حق الدول ضمن صلاحياتها السيادية، إغلاقَ مكاتب تلك القنوات، وحظر المواقع الإلكترونية المثيرة للفتنة، والتاريخ شاهد على دول عدة اتّخذت قرارات مماثلة، منها في عام 2004 حظرت فرنسا قناة “المنار” التابعة لما يُسَمى بـ”حزب الله”، وألغت الولايات المتّحدة الأميركية، العديد من البرامج التلفزيونية التي تحض على الكراهية والتمييز العنصري.
ويأتي هذا فضلًا عن 40 قناة إيرانية، شغلها الشاغل مهاجمة المملكة العربية السعودية، وتحريض الشعب ضد ولاة الأمر، باعتراف إعلاميين وعاملين في تلك القنوات.