جدة تتصدر جودة الحياة في السعودية والمرتبة الثانية عربيًا
وزير الثقافة يعلن عن إطلاق جامعة الرياض للفنون.. قريبًا
إضافة خدمة الشحن “FM1” إلى ميناء جدة الإسلامي
“البيئة” تطرح 4 فرص استثمارية لدعم قطاع الثروة الحيوانية بالرياض
القبض على شخص لتهريبه 60 كيلوجرامًا من القات المخدر بجازان
محمد بن زايد يصل القاهرة ويلتقي السيسي
إعصار بوالوي يحصد أرواح 24 شخصًا في الفلبين
ارتفاع سعر الذهب في السعودية اليوم الاثنين
وفاة وإصابة 22 شخصًا بحادث مروع في مصر.. السبب فلاشة
التأمينات الاجتماعية: 6 خطوات للإبلاغ عن إصابات العمل
تمكّنت مصادر مطّلعة، من كشف السر وراء المزاعم التي تمَّ تداولها في تشرين الثاني/ نوفمبر 2017، بشأن احتجاز رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري.
وأوضحت المصادر الخاصة، أنَّ قطريين استحوذوا على قناة الجديد اللبنانية، التي تولّت نشر الادّعاءات والأكاذيب والفبركات في شأن احتجاز الحريري في المملكة.
وبيّنت أنَّ “الهدف من وراء ذلك، كان محاولة نقل المعركة الإعلامية، من قطر إلى بيروت”، مستشهدة بـ”سلسلة الأفلام الوثائقية عن فبركة (احتجاز) الحريري وغيرها من البرامج، التي كانت تبثّها القناة، بغية تشويه الرأي العام العالمي، إزاء مواقف المملكة العربية السعودية تجاه لبنان”.
يذكر أنَّ الرئيس سعد الحريري، أعلن عن استقالته من منصبه، خلال زيارته الرياض، في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، مطالبًا الميليشيات في لبنان، وعلى رأسها ما يسمى بـ”حزب الله” اللبناني، المدعوم من طرف إيران، والمصنّف إرهابيًّا، بوضع سلاحهم، والعودة إلى حياة سياسية طبيعية، لبنانية؛ حتى لا يختطف قرارها لصالح طهران ونظام الملالي.
وغادر الحريري المملكة، إلى باريس، وبعدها القاهرة، حيث التقى ماكرون والسيسي، ثم عاد للاحتفال مع اللبنانيين بعيد استقلال دولتهم.
وعاد الحريري عن قرار استقالته، بطلب من الرئيس اللبناني، بغية الحفاظ على المصلحة اللبنانية العامة، لحين إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية جديدة في الدولة التي حاول نصر الله وحزبه اختطافها سياسيًّا وعسكريًّا لخدمة نظام الملالي الإيراني.
سعود
فيه ضعف في المواجهه الأعلامية لصالح ايران وأذنابها