الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
وظائف شاغرة لدى مدينة الملك سلمان للطاقة
في الوقت الذي يعلن فيه التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، التزامه بأقصى المعايير الإنسانية عند استهداف المواقع العسكرية في اليمن، يواصل الحوثي القصف العشوائي للأحياء السكنية في اليمن، فيما تصل بعض المقذوفات البائسة إلى الأراضي السعودية.
ويتذكر العالم جيدًا كيف تراجع أحد طياري التحالف عن تنفيذ ضربة جوية بسبب تواجد مدنيين بالقرب من الهدف الذي تم تحديده بدقة، وتم استخدامه مخزنًا للسلاح في اليمن ومع ذلك قفل الطيار راجعًا؛ كي لا يتسبب في موت أبرياء.
على النقيض من ذلك يختار الحوثي الأهداف المدنية في المناطق الحدودية مع المملكة ويوجه مقذوفاته الطائشة فيقع الضحايا من الأطفال والنساء والمدنيين الأبرياء.
الغريب أن انتهاكات الحوثي ومقذوفاته التي تصيب المدنيين العزل داخل الشريط الحدودي مع المملكة لا تجد رد فعل دولي قوي، بالرغم من ضلوع إيران في تنفيذ هذه الهجمات.
ومؤخرًا تأكدت الأمم المتحدة عبر فريق تحقيقات من أن الصاروخ الحوثي الذي استهدف الرياض مؤخرًا صنع في إيران، وتم تهريبه إلى الحوثيين عبر ميناء الحديدة، وتم إطلاقه بواسطة خبراء إيرانيين، إلا أن إجراء رادعًا لم يتخذ بعد بحق جرائم الحوثي.
يذكر أن الدفاعات الجوية السعودية اعترضت، اليوم، صاروخًا باليستيًّا أطلقته ميليشيا الحوثي على نجران.
وكان المتحدث باسم التحالف العربي لإعادة الشرعية في اليمن، تركي بن صالح المالكي، قد أكد، مساء الأربعاء الماضي، أن الحوثيين فشلوا في إطلاق صاروخ باليستي على المملكة قبل أيام.
واستهدف الحوثيون من قبلُ مكة المكرمة بصاروخين باليستيين، كما استهدفوا مؤخرًا العاصمة الرياض بصاروخين لم يسفرا عن أية خسائر.