نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
علّق إمام وخطيب مسجد قباء بالمدينة المنوّرة الشيخ صالح بن عواد المغامسي، على وفاة الشيخ الداعية عبدالعزيز بن صالح التويجري، بقوله “خاتمة طيبة جاءت بعد قطع المفاوز من أجل الدعوة إلى الله”.
وقال المغامسي، في تغريدة عبر حسابه في “تويتر”: “رحِمَ الله الشيخ الجليل عبدالعزيز بن صالح التويجري.. نحسبه والله حسيبه ممّن قال الله فيهم ” رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ” .. خاتمة طيبة جاءتْ بعد قطع المفاوز من أجل الدعوة إلى الله. اللهّم طيّبْ جسده في الأرضين وأكرمْ روحه في عليين.
يُذكر أن مصادر إعلامية كشفت النقابَ عن تفاصيل وهوية قاتل الداعیة عبدالعزيز التويجري خلال تواجده في دولة غینیا الأربعاء الماضي.
وأوضحت المصادر أن الجاني ترصد للداعية عبدالعزيز التويجري وأطلق عليه رصاصتين في صدره.
وأوضح صحفي غيني، أن قاتل الداعية عبدالعزيز التويجري يدعى موسى كانتي ويبلغ من العمر 27 عاماً ومتزوج ولديه طفلان، مشيراً إلى أنه يعمل مغامراً في مجال البحث عن الذهب بالمنطقة.
وأضاف الصحفي الغيني أن خطبة الشيخ عبدالعزيز التويجري أغضبت معتنقي الوثنية في قرية منسية الغينية ليعزم 4 منهم على رصده وقتله من خلال انتظاره في الطرقات التي يتوقع أن يسير منها بعد خروجه من المسجد.
وأضافت المصادر أن عبدالعزيز التويجري سار من الطريق الذي وقف فيه “كانتي” ليقوم الأخير بقتله ببندقية صيد.
وأشارت المصادر إلى أن السلطات الغينية قبضت على المتهم بقتل الداعية عبدالعزيز التويرجي الخميس الماضي بعد مراقبة منزله وتعقب أثره.