كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
زار نائب رئيس هيئة الأركان العامة المشرف العام على معرض القوات المسلحة الرابع لدعم التصنيع المحلي “أفد 2018” الفريق الركن فياض حامد الرويلي، الإدارة العامة لدعم التصنيع المحلي بالرياض اليوم, بهدف الاطلاع على الجهود والترتيبات الخاصة بمعرض “أفد 2018” الذي تنطلق فعالياته في 25 فبراير القادم.
وأكد نائب رئيس هيئة الأركان العامة أن الغرض من الزيارة هو الإشراف على أعمال المعرض واستعراض جهود الجهات المشاركة، مبيناً أن المعرض في نسخته الرابعة يهدف إلى توطين ودعم التصنيع المحلي وتطوير مساهمة الشركات المحلية في قطاع الصناعة لرفع مستوى الصناعة المحلية في الاقتصاد الوطني بما يحقق رؤية المملكة 2030 التي تسعى إلى تحفيز القطاع الصناعي للمساهمة في تصنيع المواد وقطع الغيار محلياً وتشجيع القطاعين العام والخاص للاعتماد عليها.
وأشاد الفريق الرويلي بجهود القائمين على المعرض مما يسهم في تحقيق الأهداف المنشودة، والمساهمة بشكل حقيقي لدعم التصنيع المحلي من خلال إتاحة وعرض الفرص أمام المصنعين المحليين.
وأوضح مدير عام الإدارة العامة لدعم التصنيع المحلي رئيس لجنة التجهيز والاستعداد لمعرض القوات المسلحة لدعم التصنيع المحلي “أفد 2018” والمتحدث الرسمي للمعرض اللواء المهندس عطية بن صالح المالكي أن المعرض سينطلق خلال الفترة 9 – 15 جمادى الآخرة ،الموافق 25 فبراير حتى 3 مارس 2018م في دورته الرابعة تحت شعار “صناعتنا قوتنا”، وذلك بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.
وأفاد اللواء المالكي أن ” أفد 2018 ” لهذا العام سيسهم في توفير 80 ألف فرصة تصنيعية ودعم المحتوى المحلي للوصول إلى توطين ما يزيد على 50 % من الإنفاق العسكري بالمملكة.
وأشار إلى أن المعرض سيصاحبه ندوات، وأوراق وورش عمل, بمشاركة كبار المسؤولين في القطاعين الحكومي والخاص وبعض الشخصيات العالمية بهدف إيجاد بيئة تواصل بين الجهات الحكومية المستفيدة والشركات والمصانع الوطنية والجهات البحثية بما يسهم في توطين الصناعة واستخدام المحتوى المحلي وطرح التحديات التي تعيق إجراءات توطين الصناعة بالمملكة للخروج بالحلول والإجراءات المناسبة, بالإضافة إلى الاستفادة من أفضل التجارب والخبرات والممارسات العالمية والمحلية لتحقيق أهداف التوطين.