نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
فاجعة كبرى، هزّت محبي الكتب ورائحة الورق بين دفّتيها في العاصمة الأردنية عمّان، إذ التهمت النيران أكثر من 10 آلاف كتاب، فجر الأربعاء 31 كانون الثاني/يناير الجاري، يعود عمر بعضها إلى أكثر من 200 عام.
وبالكثير من الأسى، تداول المغرّدون عبر موقع “تويتر”، صور خزانة الجاحظ، التي تعد من أقدم المكتبات الموجودة في عمّان، لافتين إلى فجيعتهم بتدوينة مالك المكتبة هشام المعايطة، عبر حسابه على موقع “فيسبوك” للتواصل الاجتماعي، الذي أوضح أنَّ “الحريق نتج عن مدفأة غاز تركها لتدفئ قطة”.
واستغرب المدوّنون، كيف ترك مالك المكتبة المدفأة مشتعلة من أجل قطة، دون أن يخطر في باله أنّها في مكان قابل للاشتعال بأكمله؟!
واتّفق المغرّدون على أنَّ “قلب صاحب المكتبة احترق أضعاف احتراق الكتب بالنار”، موضّحين أنَّ “مَن عاش مع الكتب، ووجد نفسه بين دفتيها يقتل الملل على سطورها ويحتفي بكلماتها، سيشعر بالفقد، ويفتت الحزن قلبه على فقدانها وكأنه قطعة من روحه انتزعت منه انتزاعًا”.