الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
فيصل بن فرحان يغادر إلى نيويورك لترؤس وفد السعودية المشارك في الجمعية العامة للأمم المتحدة
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى PARSONS
وظائف إدارية شاغرة في شركة EY
وظائف شاغرة للجنسين بـ أرامكو الطبي
سلمان للإغاثة يدشّن المشروع الطبي التطوعي لجراحة وقسطرة القلب في عدن
المباخر الإلكترونية أقل ضررًا من التقليدية
وظائف شاغرة لدى جسارة لإدارة المشاريع
وظائف شاغرة في مصفاة سامرف
وظائف شاغرة بشركة الفنار في 3 مدن
انفجر بركان الغضب الشعبي في إيران، على نظام الملالي، بصوره كافة، بداية من المرشد خامنئي، وصولًا إلى أصغر فرد في هذا النظام الذي تسلّط على رقاب الإيرانيين، على مدار عقود أربع تقريبًا.
ووثّق النشطاء الإيرانيّون، الاثنين 1 كانون الثاني/ يناير 2018، في مدينة لاهيجان الإيرانية، التي تمكّنت من فك قيود العبودية، والتخلّص عن السوار الأمني الذي فرضه الحرس الثوري، والجيش الإيراني، لحظة فرار قوّات المرشد خامنئي من أمامهم، في لحظات تكاد تكون تاريخية، للشعب الذي انتفض على الكهنوت المفروض عليه.
وتداول النشطاء، عبر موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، مقاطع وصور عدّة لليوم الخامس من الثورة الإيرانية، التي لم تعد ثورة على البطالة وتردي الأوضاع المعيشية، بل صارت تحمل شعارًا سياسيًّا، يطالب بحقوق الإنسان.
وأكّد الإيرانيّون، الذين رصدت “المواطن” ردود فعلهم، أنَّ نظام الملالي لا ينتمي لهم ولا لواقعهم، وزجّهم بحروب لا طائل من ورائها، وركّز على مختلف الشعارات الدينية الغيبية، التي لا يمكن قياسها على الواقع، ولا يمكن لعاقل أن يُصدّقها.
وأعلن الثائرون، نهاية صلاحية نظام الملالي، الذي حكمهم منذ العام 1979، في فساد وتحت شعارات لم يتحقق منها في الواقع شيء يسمح لهم بالحفاظ على جذوة أمل.
ghanem
اللهم لك الحمد نهايه الملالي ان شاء الله