الشمس تغادر مدار السرطان والليل يبدأ بالتمدد
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من ماكرون ورئيسة الوزراء الإيطالية
تحديث آلية الدخول والتنزه في الصمان والدهناء
ولي العهد يجري ويتلقى اتصالات هاتفية بقادة دول مجلس التعاون الخليجي
السيسي يوجه باتخاذ احتياطات مالية
7.3 ملايين شجرة غُرست في مكة المكرمة لمستقبل أخضر
عبدالعزيز بن سعود يستقبل سفير المملكة المتحدة لدى السعودية
بدء تطبيق ضوابط بيع المواشي الحية بالوزن في أسواق النفع العام الخميس المقبل
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10574 نقطة
بدء موسم الرطب في الأسواق
في إجاباته عن تساؤلات المواطنين خلال لقائه في اتصال هاتفي مع قناة “السعودية” قال وزير الطاقة المهندس خالد الفالح: إن أساس زيادة أسعار البنزين بنسبة تتراوح ما بين 80% و126% في هذا التوقيت هو شر لا بد منه في منظورنا الاقتصادي والاجتماعي في المملكة العربية السعودية، ونحن تعودنا على أسعار مدعومة من قِبَل الدولة وكان له إيجابيات في نمو السكان والاقتصاد, ولكن معدل الاستهلاك تزايد بشكل كبير أنهك الاقتصاد, مؤكدًا أنَّ معدل اقتصاد المملكة للطاقة حوالي 4 ملايين برميل من كافة أنواع الطاقة، أي حوالي 35% من إنتاج المملكة يُستهلك محليًّا.
وأضاف الفالح، أن الدعم يُقَدر بـ300 مليار ريال سعودي في الطاقة، مشيرًا إلى أن بعض القطاعات والأفراد والوافدين لا يحتاجون إلى دعمٍ بهذا الشكل، فإصلاحات الأسعار هي الهدف من هذا البرنامج، ونأمل أن نكون وُفقنا في التقليل من أثر المواطن والعوائل السعودية، ولكن هو ضرورة وحتمي، وسيكون هناك برامج لحماية هذه الفئات.
وأكد أن أسعار البنزين كانت ستعدل في ميزانية 2017، لكن الحكومة بتوجيه خادم الحرمين الشريفين رأت أن نأخذ بالتدرج بشكل أكبر، وتم الرفع تدريجيًّا للأسعار، على أساس التصدير وليس الاستيراد، ورغم هذا التدرج فإنَّ المملكة ترى أنّ لها أثرًا على المنتج والمستهلك؛ لذلك كان الهدف من إنشاء حساب المواطن.
وحول سبب الارتفاع الكبير في أسعار البنزين، قال: إنها كانت منخفضة بشكل غير طبيعي لأسباب ليس الآن وقت ذكرها، وقال: إن أسعار البنزين في السعودية لا تزال من الأقل عالميًّا، مشيرًا إلى أن الأسعار تتحكم فيها الحكومة، لكنها سترتبط بالأسعار العالمية، ارتفاعًا وهبوطًا.
وفي إجابته عن تساؤل: كيف نقارن الدول غير المنتجة للنفط ودول الخليج؟ قال: إن المملكة تؤثر بشكل كبير على دول الخليج، فنحن السوق الأكبر، وكنا عاملًا في تباطؤ أسعار ذلك، لكن رغم ذلك فالإمارات وقطر وعمان أسعارها تفوق السعودية بمراحل حتى بعد الإصلاح.
وأشار إلى أن الجدوى من أسعار النفط اليوم رغم انخفاضها عالميًّا، ليست مرتبطة بسعر البترول اليوم أو سابقًا، مؤكدًا أن الحكومة درست التوقعات على المدى المتوسط والبعيد، ورأينا أنَّ المحافظة على الأسعار بشكل متدن، رغم وجود فرصة لتصديرها، شكل غير مُجْدٍ، ولو استمر على هذا المعدل كانت المملكة ستصل إلى 8 ملايين برميل.
وحول رفع أسعار الكهرباء، قال الفالح: إنَّ تطبيق رفع الأسعار روعِي فيه ذوو الاستهلاك العالي لأكثر من 6 آلاف كيلو وات، الذين تُطَبق عليهم الشرائح الفعلية، مشيرًا إلى أنه “لم يكن هناك ضرورة في ذلك الوقت لدعمهم كبرامج حساب المواطن، لكنه في الوقت الحالي يفترض أن يأخذ حساب المواطن في الاعتبار استخدامهم الفعلي”.
وأشار إلى أنَّ فئة الـ3 أو 4 آلاف ريال يدفعون التكلفة الفعلية للكهرباء وتمّ رفع الأسعار عليهم في 2014 ولم يعوضوا آنذاك، لكنَّ ذوي الشرائح المنخفضة، فإنهم استثنوا من رفع الأسعار في 2014 إلى حين تطبيق برامج الدعم لهم.
غير معروف
ونحن اقل رواتب عالمين
غير معروف
ياحبيبي مو بلد المصدر للنفط يكون الاسعار هيك هذا اسمه هبل حطو الضريبه بس ما ترفعو الاسعار 100 بالميه والكهربا 300 بالميه
غير معروف
شي بضحك صدقا
مهند
قلت استغفرو ربكم انه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم باموال وبنين ويجعل لكم جنات وانهارا . صدق الله العظيم
مهند
من غير رؤية وفلم هندي
سوو ضرائب وغلو البنزين والكهربا وخلاص
ونزلو رواتب واي شي في مضرة وتفليس سوو وانتهينا