الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
فلكية جدة: ظاهرة الليل القطبي في ألاسكا ستستمر 66 يومًا
شاطئ الهرابة يكشف تنوّع التكوينات الطبيعية على ساحل الوجه
3 زلازل متتالية تضرب قضاء بهاباد في إيران
مواقف الرياض تفّعل المواقف المدارة المجانية لسكان أحياء السليمانية وشرق العليا
مكة المكرمة وجدة الأعلى حرارة اليوم بـ34 مئوية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
طالب محامي المملكة العربية السعودية، الخميس 18 كانون الثاني/يناير 2018، برفض الدعاوى المرفوعة من عائلات ضحايا هجمات 11 أيلول/سبتمبر التي وقعت في 2001، مؤكّدًا أنَّ “المدعين لم يقدموا أي دليل يدعم قضيتهم”.
وأوضح المحامي مايكل كيلوج، وفق وكالة بلومبيرغ الإخبارية، أنَّ “التقارير الصادرة عن لجنة 11 سبتمبر ومكتب التحقيقات الفيدرالي والمخابرات المركزية الأميركية ولجنة مراجعة هجمات 11 سبتمبر، لم تجد دليلًا على دعم السعودية للهجمات”.
وأشارت الوكالة إلى أنَّ “كيلوج خاطب القاضي جورج دانيالز، في جلسة الاستماع بمانهاتن، موضحًا له أنَّ الاستنتاجات والتكهنات والشائعات غير كافية”.
وأكّد قائد فريق الدفاع عن المملكة العربية السعودية، أنَّ قانون “جاستا”، لا يسمح باستمرار القضية من دون أدلة، لافتًا إلى أنَّه “قدَّم المدعون 4 آلاف صفحة للمحكمة، دون أن يكون بها حقائق أو أدلة، يحاولون تصوير الإسلام نفسه كشكلٍ من أشكال الإرهاب، هذا ليس دليلًا وليس مناسبًا”.
يُذكر أنَّ الكونغرس الأميركي، مَرَّر في 2015، قانون “جاستا”، الذي سمح للمرة الأولى برفع دعاوى تخصّ الهجمات ضد السعودية، وكانت الدول محمية من قبل بحصانة سيادية تحميها من أية دعاوى قضائية.
وتعرض القانون لرفضٍ من الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، الذي كان يخشى العلاقات بين البلدين، لكن تمريره بالغالبية سمح بتجاوز “فيتو” الرئيس.