المغرب يتصدر إنتاج السيارات في شمال أفريقيا
65% من الألمان يؤيدون حظر تصدير أسلحة لإسرائيل
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر
الرسوم الجمركية الأمريكية تدفع صادرات اليابان لأكبر تراجع في 4 سنوات
سبب رفع الرسوم الجمركية على هواتف أيفون في مصر
وظائف شاغرة في مجموعة عيادات ديافيرم
وظائف شاغرة بـ شركة رتال للتطوير
وظائف شاغرة لدى كاتريون للتموين في 3 مدن
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة في مستشفى قوى الأمن
شهد مران فريق الهلال الأول لكرة القدم، مساء أمس، تواجد الطفل سعد البركاتي، الذي انتشرت له صورة وهو يدعو لأبيه المتوفى بدخول الجنة.
والطفل هو تلميذ في المرحلة الابتدائية بمدرسة الإمام عاصم لتحفيظ القرآن بمكة المكرمة، وكان يجلس على سجادة الصلاة في المدرسة ويرفع يده بالدعاء لوالده المتوفى بدخول الجنة.
وفي تصريحات سابقة انفردت بها “المواطن“، كشف خال الطفل، محمود البركاتي، أنه من سكان مكة المكرمة ويتيم الأب، ولديه أخت تكبره بسنتين، حيث توفي والده وعمره تقريبًا سنتان، وبالرغم من صغره إلا أنه تأثر كثيرًا بوفاته.
وقال خاله: طفل بعمره لا يتأثر لعدم علمه بالحياة، لكن العكس تمامًا تأثر تأثرًا كبيرًا، حيث كان يبكي كثيرًا إلا أن يرى صورة والده وهو بعمر السنتين فيهدأ قليلًا، موضحًا أنه تعود من والدته الدعاء لأبيه بشكل شبه يومي، ويتمنى رؤية والده ويتحدث معه.
وتابع البركاتي أن والدته أرشدته أن يطلب من الله في صلاته ولن يرد الله طلبه، موضحًا أنه يصلي الضحى قبل دخول المدرسة حتى قبل تعلم فرائض الصلاة، ويتصدق بشكل دائم عن والده.
واستكمل أن الطفل منذ فترة ليست بالقصيرة تمنى أن يكون مشهورًا، فأخبرته والدته أن يصور بعض الفيديوهات وهو يقرأ القرآن أو بصوت الأذان، لكن إرادة الله سبحانه وتعالى أن يشتهر بغير علمه.
ولفت إلى أن والد الطفل المتوفى كان بارًّا بوالده (جد الطفل)، موضحًا أن الطفل يتمنى ويحلم أن يصافح ويقابل صاحب السمو الملكي، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حيث تأثر بشخصية سموه.