رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
يختتم مهرجان الملك عبدالعزير للإبل فعالياته يوم 1 فبراير المقبل، والذي يأتي تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبإشراف من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
ويساهم المهرجان في تنشيط القطاع السياحي والحفاظ على التراث الوطني الأصيل والاهتمام بموروث الإبل، ويتفرع المهرجان إلى عدة فعاليات، أبرزها “مزايين الإبل”، ويشارك أكثر من 1500 مالك للإبل وأكثر من 26 ألف متن من الإبل في جائزة الملك عبدالعزيز لمزايين الإبل، التي يبلغ مجموع جوائزها 113 مليونًا و600 ألف ريال من خلال 290 جائزة.
وأوضح المتحدث الرسمي لمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، سلطان البقمي، أن المهرجان يضم 27 فعالية أخرى، مشيرًا إلى أن آخر ما تم إضافته جائزة الملك عبدالعزيز لسباق الهجن وهي النسخة الأولى ويقام السباق على ميدان رماح، وتعتبر جوائز سباق الهجن أضخم جائزة لسباقات الهجن على مستوى العالم حيث تقدر 95.808.000 ريال موزعة على 2172 جائزة.
وجاءت فكرة مسابقة جمال الإبل ونشأت الفكرة الأولى للمهرجان في عام 2000م، تحت دعم من الأمير مشعل بن عبدالعزيز آل سعود، إلى أن صدر قرار مجلس الوزراء في عام 1438هـ، وفي نفس العام صدر الأمر السامي الكريم بتولي إدارة مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل والإشراف والتنظيم، بمتابعة من ولي عهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان.
ويهدف المهرجان إلى توفير منظومة اقتصادية متكاملة من حيث المزاد والمستلزمات والصناعات المتعلقة بالإبل وتنمية عوائده للمجتمع، بالإضافة إلى تحقيق الريادة إقليميًّا وعالميًّا ويكون المهرجان أبرز ملتقى دولي عن الإبل.
ويضم المهرجان القرية التراثية التي تشكل إحدى أهم الفعاليات في المهرجان لحفظها التراث الوطني، وتشمل عددًا من الباعة لزي السعودي والأدوات التراثية وأهم المأكولات السعودية.
وخصصت إدارة مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل فعالية “جنودنا البواسل” لشهداء الواجب، من خلال عرضٍ للجمهور يعكس التضحيات التي قام بها الجنود البواسل في الذود عن هذا الوطن.