غزة تشهد أعلى معدل شهري لحالات سوء التغذية الحاد
بينهم صلاح وحكيمي.. قائمة المرشحين لجائزة الكرة الذهبية 2025
4 تعليمات لقيادة المركبة في الأجواء شديدة الحرارة
لأول مرة في السعودية.. استخدام الخرسانة المدموكة في مسار الشاحنات
ضبط مشغولات ذهبية مخالفة تزن أكثر من 9 كيلو بمعمل مخالف جنوب الرياض
أجهزة ذكية وباركودات تفاعلية بعدة لغات داخل الحرمين الشريفين
مساند: 3 أشهر على انتهاء الفترة التصحيحية للعمالة المنزلية المتغيبة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10930 نقطة
إخلاء جوي لمواطن تعرض لأزمة صحية من لشبونة إلى الرياض
وصول 20 شاحنة إغاثية سعودية جديدة إلى السويداء لمساعدة الشعب السوري
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية بمكتبه في الإمارة اليوم، اللجنة المكلفة من معالي وزير الشؤون البلدية والقروية المهندس عبداللطيف بن عبدالملك آل الشيخ التي يرأسها مستشار معاليه المهندس فهد العنزي.
وناقش سمو أمير منطقة الحدود الشمالية مع اللجنة ملف المبادرات وفقاً لبرنامج التحول الوطني وما تم اعتماده من تكاليف مالية للمنطقة، وأكد سموه أهمية جودة الخدمات البلدية بوصفها مهمة ومحورية في تنمية المنطقة سكانياً وعمرانياً واقتصادياً, وأهمية تطويرها للمستويات القياسية بما يتناسب وحجم الإنفاق الحكومي السخي وأهداف رؤية 2030 وبرامجها التنفيذية, داعياً إلى ضرورة تطوير الخدمات البلدية في المنطقة من خلال رفع مستوى التخطيط الحضري وفق المعايير القياسية ووفق الاحتياجات وأولوياتها ومتابعة التنفيذ بشكل حثيث ودوري للتأكد من كفاءة الأداء وجودة العمل والمنجز.
واستعرض الأمير فيصل بن خالد جملة من احتياجات ومشاكل المنطقة, داعياً إلى ضرورة معالجتها على وجه السرعة للارتقاء بمستوى الخدمات بما يواكب ما تشهده المملكة من تطور في ظل ما يحظى به قطاع البلديات من دعم لا محدود من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – .
وبتوجيه من سمو أمير منطقة الحدود الشمالية عقدت اللجنة الاستشارية بإمارة المنطقة اجتماعاً مع أعضاء اللجنة المكلفة من معالي وزير الشؤون البلدية والقروية لمناقشة ملف المشاريع في المنطقة منها مشاريع السفلتة والأرصفة والإنارة بالمدن والمراكز والقرى بالمنطقة كافة.
كما بحث الاجتماع الآليات المناسبة لمعالجة ملف المشاريع المتأخرة والمتعثرة, وأهم احتياجات أمانة والبلديات التابعة لها لمشاريع الدراسات والإشراف, إلى جانب مناقشة ملف المشاكل البلدية والخدمية, أهمها مشكلة الصناعية، وملف سوق المواشي، وتراجع مستوى النظافة.