الحصيني يتوقع: انصراف الحر تدريجيًا وبداية موسم الأمطار خلال أيام
طرح 21 مشروعًا عبر منصة استطلاع بالتعاون مع 14 جهة حكومية
تنبيه من رياح نشطة بسرعة 49كم/س على المنطقة الشرقية
درجات الحرارة.. مكة المكرمة والمدينة المنورة الأعلى بـ42 مئوية وأبها الأدنى
النيران تلتهم سيارة الإعلامي المصري أحمد شوبير
ولاية أوريغون تقاضي ترامب لنشره الحرس الوطني في بورتلاند
طريق الأمير محمد بن سلمان.. محور تنموي يجسّد رؤية شمولية لتطوير البنية التحتية بالمدينة المنورة
ارتفاع أسعار الذهب لأعلى مستوى لها على الإطلاق
طقس الاثنين.. سحب رعدية ورياح نشطة وأتربة وغبار على عدة مناطق
الافتاء تعلن الانتهاء من إصدار كتاب فتح العلام في فتاوى أركان الإسلام لسماحة المفتي
تمكّنت مصادر مطّلعة، من كشف السر وراء المزاعم التي تمَّ تداولها في تشرين الثاني/ نوفمبر 2017، بشأن احتجاز رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري.
وأوضحت المصادر الخاصة، أنَّ قطريين استحوذوا على قناة الجديد اللبنانية، التي تولّت نشر الادّعاءات والأكاذيب والفبركات في شأن احتجاز الحريري في المملكة.
وبيّنت أنَّ “الهدف من وراء ذلك، كان محاولة نقل المعركة الإعلامية، من قطر إلى بيروت”، مستشهدة بـ”سلسلة الأفلام الوثائقية عن فبركة (احتجاز) الحريري وغيرها من البرامج، التي كانت تبثّها القناة، بغية تشويه الرأي العام العالمي، إزاء مواقف المملكة العربية السعودية تجاه لبنان”.
يذكر أنَّ الرئيس سعد الحريري، أعلن عن استقالته من منصبه، خلال زيارته الرياض، في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، مطالبًا الميليشيات في لبنان، وعلى رأسها ما يسمى بـ”حزب الله” اللبناني، المدعوم من طرف إيران، والمصنّف إرهابيًّا، بوضع سلاحهم، والعودة إلى حياة سياسية طبيعية، لبنانية؛ حتى لا يختطف قرارها لصالح طهران ونظام الملالي.
وغادر الحريري المملكة، إلى باريس، وبعدها القاهرة، حيث التقى ماكرون والسيسي، ثم عاد للاحتفال مع اللبنانيين بعيد استقلال دولتهم.
وعاد الحريري عن قرار استقالته، بطلب من الرئيس اللبناني، بغية الحفاظ على المصلحة اللبنانية العامة، لحين إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية جديدة في الدولة التي حاول نصر الله وحزبه اختطافها سياسيًّا وعسكريًّا لخدمة نظام الملالي الإيراني.
سعود
فيه ضعف في المواجهه الأعلامية لصالح ايران وأذنابها