مزايا تخفيف تأشيرة الاتحاد الأوروبي للمواطنين السعوديين والخليجيين بدءًا من اليوم.. اعتماد الزي الموحد للسائقين في أنشطة النقل بالحافلات تسلا تخطط لإنتاج نماذج جديدة منخفضة السعر وظائف شاغرة بمدينة الملك سعود الطبية 176 مؤشرًا يتخطى التوقعات.. انخفاض البطالة ومعدلات تضخم أدنى برؤية السعودية 2030 13 وظيفة شاغرة لدى فروع شركة بوبا وظائف شاغرة في شركة هندسة الطيران وظائف شاغرة في النهدي الطبية وظائف شاغرة لدى المجدوعي القابضة وظائف إدارية شاغرة في مصفاة ساتورب
في الوقت الذي يعلن فيه التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، التزامه بأقصى المعايير الإنسانية عند استهداف المواقع العسكرية في اليمن، يواصل الحوثي القصف العشوائي للأحياء السكنية في اليمن، فيما تصل بعض المقذوفات البائسة إلى الأراضي السعودية.
ويتذكر العالم جيدًا كيف تراجع أحد طياري التحالف عن تنفيذ ضربة جوية بسبب تواجد مدنيين بالقرب من الهدف الذي تم تحديده بدقة، وتم استخدامه مخزنًا للسلاح في اليمن ومع ذلك قفل الطيار راجعًا؛ كي لا يتسبب في موت أبرياء.
على النقيض من ذلك يختار الحوثي الأهداف المدنية في المناطق الحدودية مع المملكة ويوجه مقذوفاته الطائشة فيقع الضحايا من الأطفال والنساء والمدنيين الأبرياء.
الغريب أن انتهاكات الحوثي ومقذوفاته التي تصيب المدنيين العزل داخل الشريط الحدودي مع المملكة لا تجد رد فعل دولي قوي، بالرغم من ضلوع إيران في تنفيذ هذه الهجمات.
ومؤخرًا تأكدت الأمم المتحدة عبر فريق تحقيقات من أن الصاروخ الحوثي الذي استهدف الرياض مؤخرًا صنع في إيران، وتم تهريبه إلى الحوثيين عبر ميناء الحديدة، وتم إطلاقه بواسطة خبراء إيرانيين، إلا أن إجراء رادعًا لم يتخذ بعد بحق جرائم الحوثي.
يذكر أن الدفاعات الجوية السعودية اعترضت، اليوم، صاروخًا باليستيًّا أطلقته ميليشيا الحوثي على نجران.
وكان المتحدث باسم التحالف العربي لإعادة الشرعية في اليمن، تركي بن صالح المالكي، قد أكد، مساء الأربعاء الماضي، أن الحوثيين فشلوا في إطلاق صاروخ باليستي على المملكة قبل أيام.
واستهدف الحوثيون من قبلُ مكة المكرمة بصاروخين باليستيين، كما استهدفوا مؤخرًا العاصمة الرياض بصاروخين لم يسفرا عن أية خسائر.