إغلاق جزئي لعدد من طرق حائل بهدف تطويرها
وزارة الدفاع تطلق حزمة مبادرات الإمداد لدعم الجاهزية وتعزيز الكفاءة التشغيلية
طيران ناس يتسلم رابع طائرة جديدة في 2025 من طراز A320neo
رياح نشطة وأتربة مثارة على منطقة تبوك حتى الـ7 مساءً
السفير الصالح يتفقّد صالة مبادرة طريق مكة في مطار محمد الخامس
المياه تدعم الموسم السياحي في عسير بمشروعين كُلفتهما 60 مليون ريال
717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
فاجعة كبرى، هزّت محبي الكتب ورائحة الورق بين دفّتيها في العاصمة الأردنية عمّان، إذ التهمت النيران أكثر من 10 آلاف كتاب، فجر الأربعاء 31 كانون الثاني/يناير الجاري، يعود عمر بعضها إلى أكثر من 200 عام.
وبالكثير من الأسى، تداول المغرّدون عبر موقع “تويتر”، صور خزانة الجاحظ، التي تعد من أقدم المكتبات الموجودة في عمّان، لافتين إلى فجيعتهم بتدوينة مالك المكتبة هشام المعايطة، عبر حسابه على موقع “فيسبوك” للتواصل الاجتماعي، الذي أوضح أنَّ “الحريق نتج عن مدفأة غاز تركها لتدفئ قطة”.
واستغرب المدوّنون، كيف ترك مالك المكتبة المدفأة مشتعلة من أجل قطة، دون أن يخطر في باله أنّها في مكان قابل للاشتعال بأكمله؟!
واتّفق المغرّدون على أنَّ “قلب صاحب المكتبة احترق أضعاف احتراق الكتب بالنار”، موضّحين أنَّ “مَن عاش مع الكتب، ووجد نفسه بين دفتيها يقتل الملل على سطورها ويحتفي بكلماتها، سيشعر بالفقد، ويفتت الحزن قلبه على فقدانها وكأنه قطعة من روحه انتزعت منه انتزاعًا”.