5 مواقع معرفية تثري تجربة ضيوف الرحمن زوار المسجد النبوي
دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية على إسرائيل وسقوط ضحايا
تغييرات في حكومة الإمارات
القبض على أحداث في عسير ضايقوا قائدي المركبات وعرضوا حياتهم للخطر
8 تغييرات يجب الإبلاغ عنها لتفادي توقف دعم الضمان الاجتماعي
درجات الحرارة اليوم.. المدينة المنورة الأعلى بـ44 مئوية والسودة 13
بداية فصل الصيف 2025 فلكيًا غدًا
خطيب المسجد النبوي: من علامات الشقاء مرور الأعوام والإنسان غافل عن محاسبة نفسه
خطيب المسجد الحرام: المراجعة والمحاسبة مسؤولية تلزم الأمة الإسلامية عند مطلع العام
عوالق ترابية على منطقة الباحة حتى السابعة مساء
انفجر بركان الغضب الشعبي في إيران، على نظام الملالي، بصوره كافة، بداية من المرشد خامنئي، وصولًا إلى أصغر فرد في هذا النظام الذي تسلّط على رقاب الإيرانيين، على مدار عقود أربع تقريبًا.
ووثّق النشطاء الإيرانيّون، الاثنين 1 كانون الثاني/ يناير 2018، في مدينة لاهيجان الإيرانية، التي تمكّنت من فك قيود العبودية، والتخلّص عن السوار الأمني الذي فرضه الحرس الثوري، والجيش الإيراني، لحظة فرار قوّات المرشد خامنئي من أمامهم، في لحظات تكاد تكون تاريخية، للشعب الذي انتفض على الكهنوت المفروض عليه.
وتداول النشطاء، عبر موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، مقاطع وصور عدّة لليوم الخامس من الثورة الإيرانية، التي لم تعد ثورة على البطالة وتردي الأوضاع المعيشية، بل صارت تحمل شعارًا سياسيًّا، يطالب بحقوق الإنسان.
وأكّد الإيرانيّون، الذين رصدت “المواطن” ردود فعلهم، أنَّ نظام الملالي لا ينتمي لهم ولا لواقعهم، وزجّهم بحروب لا طائل من ورائها، وركّز على مختلف الشعارات الدينية الغيبية، التي لا يمكن قياسها على الواقع، ولا يمكن لعاقل أن يُصدّقها.
وأعلن الثائرون، نهاية صلاحية نظام الملالي، الذي حكمهم منذ العام 1979، في فساد وتحت شعارات لم يتحقق منها في الواقع شيء يسمح لهم بالحفاظ على جذوة أمل.
ghanem
اللهم لك الحمد نهايه الملالي ان شاء الله