كاستيلس يُعزز تواجده في صدارة الأكثر حفاظًا على الشباك
سالم الدوسري يُهدد صدارة ديابي
رغم غيابه عن التسجيل.. رونالدو يواصل تصدر قائمة الهدافين
جماهير الاتحاد الأكثر حضورًا في الجولة الـ31
الديوان الملكي: وفاة الأمير عبدالله بن سعود آل سعود
الدائري الرابع بمكة المكرمة شريان إستراتيجي يربط أطراف العاصمة المقدسة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11532 نقطة
أكثر من 20 ألف حالة بالكوليرا في أنغولا
اتفاقية مع ناسا لإطلاق قمر صناعي سعودي
إنهاء إجراءات سفر الحجاج خلال دقائق بتكاتف جهود العاملين في مبادرة طريق مكة
تداول مغردون بكثافة كلمات أنشودة فرشي التراب بعد يوم واحد من وفاة صاحبها المنشد الكويتي مشاري العرادة.
يذكر أن مشاري العرادة هو منشد وإعلامي كويتي من مواليد 17/8/1982، في منطقة اليرموك، بالعاصمة الكويت.
درس مشاري العرادة في الكويت وتخرج في جامعة الكويت كلية الآداب قسم الفلسفة والتخصص المساند من كلية الشريعة والدراسات الإسلامية.
عمل مشاري العرادة في وزارة التربية والتعليم في دولة الكويت ثم انتقل إلى العمل في القطاع الخاص ثم انتقل إلى العمل الإعلامي في المجال الخيري والتطوعي لعدة جهات ومؤسسات أهلية وحكومية، آخرها الأمانة العامة للأوقاف بدولة الكويت.
بدأ مشاري العرادة في مجال النشيد وهو في سن الطفولة وكان أول إصدار شارك فيه عام 1995 م وهو عبارة عن مجموعة أناشيد شعبية وتراثية، بعد ذلك استمر في المشاركة في المهرجانات داخل دولة الكويت وتسجيل مجموعة من التسجيلات الفردية، إلى أن شارك في أول ألبوم عام 1999 م بعنوان المجددون مع مجموعة من المنشدين.
ثم استمرت الإنتاجات الفنية والمشاركات المختلفة في المهرجانات داخل الكويت وخارجها مثل دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وفي بريطانيا وإندونيسيا وأستراليا.
وأصدر مشاري العرادة سلسلة يا رجائي الشهيرة حيث صوّر منها نشيده فرشي التراب، على يوتيوب ولاقت نجاحاً كبيراً وصدى واسعًا في القنوات الفضائية، وكان آخر إصدارات هذه السلسلة هو يا رجائي الرابع.
وتقول كلمات أنشودة فرشي التراب:
فرشي التراب.. يضمني.. وهو غطائي..
حولي الرمال.. تلفني.. بل من ورائي..
واللحد يحكي.. ظلمةً.. فيها ابتلائي..
والنور خطّ كتابه.. أُنسي لقائي..
والأهل أين حنانهم؟!.. باعوا وفائي..
والصحب أين جموعهم؟!..
تركوا إخائي..
والمال أينَ هنائه؟!..
صار ورائي..
والاسم أين بريقه؟!..
بين الثناء.. ..هاذي نهاية حالي..
فرشي التراب.. يضمني.. وهو غطائي..
حولي الرمال.. تلفني.. بل من ورائي..
واللحد يحكي.. ظلمةً.. فيها ابتلائي..
والنور خطّ كتابه.. أُنسي لقائي..
والحب ودّع شوقه..
وبكى رثائي.. والدمع جفّ مسيره..
بعد البًكاء.. والكون ضاق بوسعه..
ضاقت فضائي..
فاللحد صار بجثتي..
أرضي سمائي.. ..هاذي نهاية حالي..
والخوف يملأ غريتي.. والحزن دائي..
أرجو الثبات وإنه.. قسماً دوائي..
والرب أدعو مخلصاً..
أنت رجائي.. أبغي إلاهي جنّة..
فيها هنائي..
غير معروف
اترك تعليقك هنا ..رحمك الله رحمة واسعة اخي مشاري العرادة وعوض شبابك جنة الفردوس .آمين ..آمين..آمين