القبض على 6 مخالفين للصيد في أماكن محظورة بمحمية الملك سلمان
السعودية تطلق أعمالها في BIO 2025 لتعزيز الاستثمار والابتكار في التقنية الحيوية
رياح محملة بالغبار على عدة مناطق حتى نهاية الأسبوع
السعودية تدعو إلى وقف الانتهاكات الإسرائيلية في المنطقة
اللواء المربع يتفقد سير العمل في جوازات الطائف
أسعار الذهب ترتفع بدعم التوترات الإقليمية
القباب المتحركة تحفة معمارية تزيّن المسجد النبوي
سعود بن مشعل يرأس اجتماع لجنة الحج لمناقشة خطوات التحضير المبكر لحج 1447هـ
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10713 نقطة
الطاقة الذرية: أضرار مباشرة في قاعات التخصيب الجوفية في نطنز
أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات، أنور قرقاش، أن الفرق الوحيد أن ما كان يحدث تحت الطاولة أصبح مكشوفًا فوقها، موضحًا أن ذلك من دروس ما بعد عام 1995، وهو العام الذي انقلب فيه حمد بن خليفة آل ثاني على والده ليصبح أميرًا لقطر.
وكتب قرقاش في وقت سابق سلسلة تغريدات عبر “تويتر”، فضحت قطر، حيث قال إن “قطر ما قبل 1995 تجانست مع محيطها وكانت نعم الجار والدار، المغامرة التي بدأت في ذلك العام خط فاصل وبداية منحدر واضح، الأزمة على ما يبدو مستمرة والمراجعة والتراجع عن سياسة ضرت قطر والمنطقة قادمة إن آجلًا أم عاجلًا”.
ماذا حدث في 1995؟
وبدأ الانقلاب يوم الثلاثاء في 27 يونيو عام 1995، حيث كان الشيخ خليفة قد غادر قطر إلى سويسرا في رحلة استجمام، وهنا كانت خطة حمد للإطاحة بأبيه قد أنجزت برغم ظهور الأخير وهو يقبل يد أبيه خلال توديعه في المطار.
في صبيحة يوم الثلاثاء قطع التلفزيون القطري إرساله لإعلان البيان رقم واحد، وعرض التلفزيون صوراً لوجهاء الإمارة وهم يقدمون البيعة للشيخ حمد خلفًا لأبيه وقيل فيما بعد إن المشاهد التي عرضت كانت مزورة وممنتجة. وقالت مصادر قريبة من الشيخ خليفة إن ابنه حمد وجه الدعوة لوجهاء الإمارة وقام التلفزيون بتصويرهم وهم يسلّمون عليه من دون أن يكونوا على علم بما يجري وهذا ما جعل بعض الإعلاميين يصفون الانقلاب بانقلاب تلفزيوني.