إحباط تهريب 26,109 أقراص مممنوعة و12 كيلو حشيش في جازان
المدينة المنورة تسجل أداءً اقتصاديًّا متصاعدًا وجاذبية استثمارية واعدة
تحول جديد في مستقبل كاسيميرو
وحدات الأمراض المعدية المتنقلة تصل إلى المشاعر المقدسة
وظائف شاغرة بفروع شركة EY في 3 مدن
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى أرامكو الطبي
حلا شيحة ترتدي الحجاب مجددًا
إطلاق الإثرائي الميداني بعدة لغات لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم
وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية
جدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس التنديد بقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل واصفًا إياه بالخطئية الكبرى.
وقال أبو مازن في كلمة له في مؤتمر الأزهر العالمي لنصرة القدس الذي عقد في القاهرة اليوم إن فلسطين لم تعد تقبل بأميركا كوسيط للسلام بينها وبين إسرائيل.
ونبه إلى أن الولايات المتحدة أخرجت نفسها بهذا القرار من عملية السلام، وأنها لم تعد تصلح للقيام بدور الوسيط الذي كانت تلعبه خلال العقود الماضية بعد أن وقفت في صف الاحتلال الإسرائيلي.
وأشار إلى أن فلسطين ستذهب إلى كل الخيارات للدفاع عن قضيتها عدا الإرهاب والعنف، لافتًا النظر إلى أن الشعب الفلسطيني يجب أن يأخذ دورًا في الدفاع عن القدس فضلاً عن العمل على تدويل الصراع مع الاحتلال الإسرائيلي وإيجاد مرجعيات دولية وإقليمية أكثر موضوعية ونزاهة، وضرورة مواصلة الانضمام إلى المنظمات والمعاهدات الدولية كحق أصيل لدولة فلسطين.
وجدد الرئيس الفلسطيني تمكسه بالسلام كخيار للشعب يستند إلى القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن والجمعية العامة وبما يضمن إقامة دولة فلسطين المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية على حدود العام 1967 وحل قضايا الوضع النهائي كافة، موضحًا أن فلسطين تاريخيًا في عام 1947 كان لنا فيها 96% ، ثم جاء قرار التقسيم الأول والثاني وأعطى إسرائيل 56%، و43% لفلسطين، وفي نفس الوقت احتلت إسرائيل 32% من أرضنا وسكت العالم كله ولم يحرك ساكنًا.