سفينة جلالة الملك حائل تصل قاعدة الملك فيصل البحرية قصة سوداني يقيم سفرة رمضانية يومية في الرياض وفاءً لزوجته المتوفاة الخلع من دعوى قضائية إلى إثبات تطبيقًا لنظام الأحوال الشخصية ضبط 7 وافدين لممارستهم التسول في الرياض عموري يوجه صدمة لـ الهلال قبل مواجهة العين ! إجراءات وشروط استيراد الدراجة النارية أمراء المناطق يرفعون عدة توصيات إلى الملك سلمان وولي العهد ولي العهد يستقبل زعيم تيار الحكمة في العراق القنوات الناقلة لـ مباراة البرتغال ضد سلوفينيا تقدم إيجابي ملحوظ في التنويع الاقتصادي والاستثمارات الكبرى بالسعودية
تبنى أكثر من 5 آلاف مواطن، فكرة مجموعة من المثقفين تدعو إلى تحويل شارع المتنبي في الرياض، إلى واحة للأدب والثقافة، وصناعة النشر، على غرار شارع المتنبي في العاصمة العراقية بغداد.
المبادرة، التي أطلقها مجموعة من المثقفين على موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، لاقت ترحيبًا واسع النطاق، بل كان هناك من قدم مقترحات لتطويرها.
واتّفق الكتاب والمدوّنون ومحبو القراءة، الذين رصدت “المواطن” ردود فعلهم، الثلاثاء 23 كانون الثاني/ يناير الجاري، على أنَّ “عاصمتنا الفاتنة تستحق”، مشيرين إلى ثقتهم بأنَّ أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر سيكون أول داعم للثقافة وأهلها.
وأكّد المغرّدون أنَّ “الرياض ليست فقط عاصمة القرار العربي، بل هي أيضًا عاصمة الثقافة”، لافتين إلى أنَّ “شارع المتنبي جميل بامتداده وتحديد مرور السيارات فيه، الكتب ستقشع ظلمة الهجر عن المتنبي، وتطلق النور في حياة وسماء الرياض”.
وبيّنوا أنَّ “موقع الشارع وسط الرياض هو موقع ممتاز يساعد على نجاح الفكرة”، داعين إلى “إيجاد مقاهي على الطراز القديم، من ديكور وما تقدمه من مشروبات ساخنة”.
ورأوا أنَّ “الفكرة ممتازة جدًّا، الشارع في موقع مميز، واسع وفيه مجال لوجود المكتبات، وحتى عمل مقاهي على طرفي الشارع، توفر هكذا مكان في الرياض يساعد الثقافة وحب القراءة على الانتشار، لسهولة الوصول للكتب”، متمنين بداية تطبيق الفكرة قريبًا.
واعتبروا المبادرة “فكرة جميلة ومفيدة للقراء وغير القراء أيضا، لأنها تخلق بيئة تشجعهم على القراءة، وتُبين لهم ضرورتها”، مناشدين تعميمها في كل المدن السعودية.
واقترح المدوّنون على هيئة الترفيه، تبني الفكرة، عبر الترويج للشارع واستقطاب الناس من خلال فعاليات لها علاقة بالأدب، معربين عن أملهم في أن يتحول هذا الشارع لمقاهي ثقافية ومكتبات ومعارض فنية وموسيقية، ليكون محطة وملتقى لأهل الفكر والأدب والفنون.