رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
حذَّرت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء من خطر الشائعات وتلقيها وبثها وتداولها؛ لا سيما إذا كانت تمس المصلحة العليا للدين والوطن، أو تضر بتماسك المجتمع ووحدته، أو تمس ولاة أمره وعلماءه ورجال أمنه ورموزه.
وأوضحت في هذا الصدد أن التقارير كشفت عن حسابات وهمية بأعداد كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، هدفها بث الشائعات وإذكاء الفتن في المملكة العربية السعودية، خاصة بعد أن خابت مساعيهم في محاولات كثيرة لتحقيق مآربهم الدنيئة عبر تاريخ المملكة، مشيرة إلى ما تقوم به قنوات التضليل والفتنة التي أذكت كثيرًا من الصراعات الطائفية والمذهبية، وأصبحت بوقاً للجماعات الإرهابية، وهدفها: تقطيع الدول، وبعثرة الشعوب؛ ثم لا تكترث هي ولا الأنظمة الراعية لها لمصالح شعوب المنطقة وأهلها؛ أماتوا جوعاً، أم تفرقوا شيعاً، أم تناثروا طوائف، أم تقطعوا أحزاباً.
وقالت: الحذر الحذر من مواقع وقنوات التحريض والفتنة، دعاة تمزيق الأوطان والعبث بوحدتها، وتأجيج الفتنة وإثارة الفرقة.
وشددت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء على أن من نعمة الله تعالى على المملكة العربية السعودية وحدة ترابها، وقوة أمنها، يحكمها ولاة أمر جادون وحازمون في المحافظة على هذه الوحدة وعلى هذه الأمة تحت راية:( لا إله إلا الله محمد رسول الله)، وحريصون غاية الحرص على خدمة الحرمين الشريفين ورعايتهما.
وأكدت أنه يجب تقدير هذه النعمة الكبرى والمحافظة عليها، والدولة – بحول الله – بأجهزتها القضائية والأمنية وشعبها الواعي الوفي قادرة على حفظ الأمن والاستقرار، وتعزيز الازدهار، وتعزيز ريادتها العربية والإسلامية وتأثيرها العالمي بما يخدم الإسلام والمسلمين والإنسانية عامة.