من السحاب النشور إلى العارض.. كيف تفوق العرب في تصنيف السحب؟
قبل لقاء ترامب وبوتين.. الموظ يتجول بمحيط قمة ألاسكا
نمو الاقتصاد البريطاني في الربع الثاني من 2025
المستندات المطلوبة لاثبات صحة عقد الإيجار في حساب المواطن
إيرين تقترب من الكاريبي وتحذيرات من أمطار غزيرة وأمواج خطيرة
قناة بنما: لا تأثير حتى الآن للرسوم الجمركية على حركة عبور سفن الشحن
استقرار الدولار بعد بيانات تضخم قلصت رهانات خفض الفائدة
الذهب يتجه لهبوط أسبوعي
ضبط 2333 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول ورياح على عدة مناطق
طالب محامي المملكة العربية السعودية، الخميس 18 كانون الثاني/يناير 2018، برفض الدعاوى المرفوعة من عائلات ضحايا هجمات 11 أيلول/سبتمبر التي وقعت في 2001، مؤكّدًا أنَّ “المدعين لم يقدموا أي دليل يدعم قضيتهم”.
وأوضح المحامي مايكل كيلوج، وفق وكالة بلومبيرغ الإخبارية، أنَّ “التقارير الصادرة عن لجنة 11 سبتمبر ومكتب التحقيقات الفيدرالي والمخابرات المركزية الأميركية ولجنة مراجعة هجمات 11 سبتمبر، لم تجد دليلًا على دعم السعودية للهجمات”.
وأشارت الوكالة إلى أنَّ “كيلوج خاطب القاضي جورج دانيالز، في جلسة الاستماع بمانهاتن، موضحًا له أنَّ الاستنتاجات والتكهنات والشائعات غير كافية”.
وأكّد قائد فريق الدفاع عن المملكة العربية السعودية، أنَّ قانون “جاستا”، لا يسمح باستمرار القضية من دون أدلة، لافتًا إلى أنَّه “قدَّم المدعون 4 آلاف صفحة للمحكمة، دون أن يكون بها حقائق أو أدلة، يحاولون تصوير الإسلام نفسه كشكلٍ من أشكال الإرهاب، هذا ليس دليلًا وليس مناسبًا”.
يُذكر أنَّ الكونغرس الأميركي، مَرَّر في 2015، قانون “جاستا”، الذي سمح للمرة الأولى برفع دعاوى تخصّ الهجمات ضد السعودية، وكانت الدول محمية من قبل بحصانة سيادية تحميها من أية دعاوى قضائية.
وتعرض القانون لرفضٍ من الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، الذي كان يخشى العلاقات بين البلدين، لكن تمريره بالغالبية سمح بتجاوز “فيتو” الرئيس.