سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
الرياض وجدة تعززان حضورهما السياحي والثقافي مع قرب انطلاق كأس آسيا تحت 23 عامًا
القبض على مواطن لنقله 6 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
السعودية الأولى في الشرق الأوسط بمؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي 2025
الطرق: جهاز محاكاة الأحمال المرورية أداة لاختبار عينات الطرق قبل اعتمادها
زاتكا تدعو المنشآت إلى تقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن شهر نوفمبر
ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
رشَّح الناقد الرياضي الدكتور، وحيد بغدادي، نادي النصر للوصول إلى نهائي بطولة كأس الملك، فيما يرى الناقد الرياضي عادل التويجري، أن النادي الأهلي المرشح الأبرز للتتويج بلقب المسابقة المحلية، بعد توديع الهلال من الدور الـ16.
وتحدث الإعلامي وليد الفراج، مقدم برنامج “أكشن يا دوري”، عن المستوى الجيد الذي تُقدمه الأندية، وقال: “لو كانت المستويات الحالية للأندية ببداية الموسم في الدوري السعودي لكان الدوري مولعًا”.
ورد الفراج على مغرد بشأن شائعة استقالة رئيس مجلس إدارة نادي الهلال، وقال: “اللي طلع من نهائي آسيا هل يحتاج إشغال الجمهور عن الخروج من الكأس ؟”.
وعلَّق بغدادي قائلًا: “الموسم الحالي سريع بتغيير الأنظمة والقرارات كل 3 أسابيع.. زيادة اللاعبين المحترفين مرتين في الموسم والمظلوم هو الاتحاد.. تغيير أنظمة البطولة في منتصفها غير عادل للمنافسة”.
وتابع تصريحاته قائلًا: “النصر له حظوظ كبيرة في الدوري وأرشحه للفوز ببطولة كأس الملك لأن طريقه سهل إلى النهائي”، وعن مستوى الليث قال الناقد الرياضي: “سامي الجابر أو من كان قبله لم يقدموا الإضافة في نادي الشباب كما يفعل المدرب كارينيو الذي غيَّر الكثير في الفريق”.
ومن جانبه، أكد التويجري، أن الأهلي هو المرشح لتحقيق بطولة كأس الملك كونه الأفضل فنيًّا من بين المرشحين، وشدد على أن السياسة الهلالية برئاسة الأمير نواف بن سعد، تعتمد على عدم التحدث كثيرًا، وقال: “إشاعة الاستقالة سببها المستوى الفني”.
واختتم التويجري تصريحاته لبرنامج “أكشن يا دوري”، قائلًا: “الضغط كبير على الهلاليين بسبب المستوى الفني وهناك من يطالب بإقالة دياز، ولكنني ضدها”.