الذكاء الاصطناعي التوليدي يعزز من ريادة السعودية في الحكومة الرقمية
البلديات والإسكان تُحدّث اشتراطات الورش المهنية
مساعي تفوز بمنحة برنامج أهالينا للاستثمار الاجتماعي في دورتها العاشرة
بدء تطبيق أعمال المرحلة الثانية من الموجهات التصميمية للعِمَارَة السعودية في 7 مدن
هيئة العقار تُنفذ 44 جولة رقابية مشتركة خلال سبتمبر
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس غينيا
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 200 كيلو قات في جازان
ضبط مواطن رعى 11 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
السياحة تطلق خدمة ترخيص النزل خلال موسم الحج المؤقتة في مكة والمدينة
مصاعب مالية كبيرة تواجه قطر، بعد إحجام البنوك الكبرى عن لعب دور بالسندات القطرية المزمع إصدارها للمرة الأولى بعد قرار المقاطعة.
وضمن الأسباب التي دفعت البنوك الكبرى للإحجام، هي أن قطر تواجه ارتفاع المخاطر المالية والاقتصادية، وبالتالي ارتفاع تكلفة التعاملات المالية مع قطر من حيث التأمين عليها، وقياس مدى الضمانات المستقبلية المرتبطة بحالة استقرار البلاد، في ظل توتر مع جيرانها يزيد من صعوبة تدفق الأموال.
وأيضًا، في المرتبة الثانية تأتي الآثار التجارية للمقاطعة على اقتصاد قطر وهو ما يعرقل حركة التبادل التجاري مع العالم، والتي تتعرض لكثير من المصاعب وارتفاع تكاليف النقل والتشغيل لمختلف أنشطة الاقتصاد، وبالتالي فإن النظرة العامة لاقتصاد الدولة ستثير المخاوف لدى المؤسسات المالية التي تبني تقييمها لاقتصادات الدول بناء على المعطيات الواقعية، والقدرة على توليد الدخل، وتحقيق معدلات نمو متصاعدة، بحسب ما ذكرت “العربية”.
أما السبب الرابع، هو تعرض الريال القطري للضغوط بشكل قوي، وصلت ذروتها في أكتوبر الماضي عندما هبط إلى أدنى مستوى له منذ العام 1988 عند 3.8 ريال لكل دولار أميركي، وكان البنك المركزي القطري يحرص على توفيره بسعر 3.64 ريال لكل دولار.